......…..
بقلم فريدة محمود
………
أغمض عينى حتى أراك
لعل فى غفوتها لقاء
وأسبح فى بحر الهوى
لهفى على غصن محياك
فى محبتك أنا المتيم
عمرى لك وأنت مليكه
فيك بغالى النفس أبذلها
أنا هائم
فى محراب عشقك محتجب
مت شوقا وأنت بين أضلعى
وأود لو أبقى فى هواك قتيل
فهل تجيب؟
مبتغيا يرنو إلى رحماك
تدوى به رياح الشوق للفناء
أرفق فأقصى المنى للفؤاد
أن ينال سناك
جفت الروح ونبعها من النوى
وأجود لك بالروح غير ضنين
وإن ضج الهوى في جوانحي
ففداك نفسى وما ألقية
لعل فى غفوتها لقاء
وأسبح فى بحر الهوى
لهفى على غصن محياك
فى محبتك أنا المتيم
عمرى لك وأنت مليكه
فيك بغالى النفس أبذلها
أنا هائم
فى محراب عشقك محتجب
مت شوقا وأنت بين أضلعى
وأود لو أبقى فى هواك قتيل
فهل تجيب؟
مبتغيا يرنو إلى رحماك
تدوى به رياح الشوق للفناء
أرفق فأقصى المنى للفؤاد
أن ينال سناك
جفت الروح ونبعها من النوى
وأجود لك بالروح غير ضنين
وإن ضج الهوى في جوانحي
ففداك نفسى وما ألقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق