الاثنين، 24 سبتمبر 2018

………..
<<>>
بقلم حسين حزام

…….



Aucun texte alternatif disponible.


من كتاباتي
{ الخوف و الأمل }
يخاف الدهر حينا رغم دهره
يخاف الفتى مرتعدا و يحذر
اتينا و ، ها ، قد ، رمانا بسهمه
أصاب جروح ، عله ، الدهر يذكر
أحب حياتي كيف ابقى شاعر
أحب مكاني ليت شعري يعبر
حياة العوالم بين ذكرى حقيقة
تنقش بالصخر تدوي السماء و تسحر
و ترفع سحبا و تكتب تاريخ الفضاء
و تصنع نجما من الأثير المعبر
هو الخوف ، بعيد ، كل دهر ، ريثما
الدنيا ، تعود ، لهواها الندي و تثمر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق