الأحد، 16 سبتمبر 2018

........
أحمد المحمدي
.....




أنا زهر البستان
وانت الريحان وشذى  الازهار
علمت أن عطرك لازال ملتصقا
بي... غير.... قابل للنسيان....
أريد أن أسرقك هذا المساء 
وأهيم بخيالك مع نسمات هواك 

  مع شعاع القمر أهرب  
من حزني  من وجعي
وشفاءه أن يراك ويسمعك...
رغم بعدك ف بالفؤاد 
صوت الحب مستوطن الأضلاع 

 في احساسك انا كل الحكيات 
بالليل أراك طيفآ نبع الصفاء 
وفي هدؤه أتوه بين الخلجات 
منيتي  اللقاء ....
انا الشوق...انا الحنين
يطرق باب الوصال....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق