...........
دكتور سليمان احمد
.............................
دار قلبي
تبحث عن من يداعبها ويلمس شفتيها
بالحب والمودة والوداد أدعدغ جفنيها
مجنونتي هواها كل جمالها كان شعورها
اشتياق وغربة كنت مرتحلا عن وجنتيها
املي بحبها وهواها طالما كانت بحسها
حبيبتي لم تكن الا بارتباط عقلي بعقلها
انا المتيم بها مساءا وليلاً حتى صباحها
واذا غفلت عيناي برهة عشت باحلامها
وغصت ببحور همس شفتيها وامواجها
ذقت طعم الحياة بقربها وعشت بريقها
وتذوقت الدمعة وهي تسيل على خذها
تغيبت من النهل بقطرات ودمعة فرحها
انا غازلت عينك من جمالها حتى جفنها
تعلمت حبي باخلاص من حركة رموشها
اسقطت باب حيائي عند ضمي صدرها
غنيت رنين وأنغام طيات شجون أوتارها
حبيبتي يا وردة فؤادي وريحانة بستانها
ثملت من بسماتها فكيف بحال رموشها
تراقصني بخلخال زاد دق قلبي بحركاتها
وتمكنت على قليبي واستولت بشغوفها
وتربعت عليه وعشعشت ومدت رجولها
ربيع قلبي ومهجة فؤادي انت ياسمينها
وطوقت احاسيس شعوري بكل اطواقها
لم تكتف بثمالتي ونهلي ونعاس عينيها
ارخت سدولهاً سحب فنهلت من عناقها
ازداد شوقي لثغرها البسام حنينا لفرحها
حبيبتي هي خمري وانيني وألمي بحبها
لاشتهيها شوقا ورحيقها وعطرها وطيبها
احبها ككلها يعجز لساني تقرباً لاوصافها
انتظر شهدها يُقطف في الربيع ميلادها
أُذيب عسلها يزيدني بحلاته من شفافها
جعلت من قلبي زينة الحياة جنة علومها
احفظ على حب فؤاد لها بعشق اسرارها
فالله مالك وخلق كينونة كونها وضميرها
الله مدبر ناظم الأرضين وسماها ونجمها
قلب سري وما أخفي من سرها بقلب لها
احبها اعشقها بدلالها كل شيء باختيارها
ارتشف شفاها غايتي توهاني من جمالها
اتعبتني هجرانا وانا قريب منها ومن ظلها
احبها بسحرها بعنادها وحزنها وبتهجدها
وصلاتها وقيامها وكل معتقد لها باحوالها
انت لي وانا لك مهما تغير زمن اشماسها
يازهرة اوركيدتي وحيدتي حبي لك بلونها
اخترت لونها حبيبة وقرأت جذور أوصافها
أخبرتنا رواحينك وعطورك دائما اشتياقها
ضمتني بين ثنايا عظام صدرها باحضانها
أمس كنت غارقاً ببحر صخورك وعصيانها
اليوم من حبك جعلتيني لا اهتم باشواكها
ازداد عشقي لك ولحبك ولعيونك وغرامها
أحبك حباً من قبل ومن بعد خلق رموشها
تبحث عن من يداعبها ويلمس شفتيها
بالحب والمودة والوداد أدعدغ جفنيها
مجنونتي هواها كل جمالها كان شعورها
اشتياق وغربة كنت مرتحلا عن وجنتيها
املي بحبها وهواها طالما كانت بحسها
حبيبتي لم تكن الا بارتباط عقلي بعقلها
انا المتيم بها مساءا وليلاً حتى صباحها
واذا غفلت عيناي برهة عشت باحلامها
وغصت ببحور همس شفتيها وامواجها
ذقت طعم الحياة بقربها وعشت بريقها
وتذوقت الدمعة وهي تسيل على خذها
تغيبت من النهل بقطرات ودمعة فرحها
انا غازلت عينك من جمالها حتى جفنها
تعلمت حبي باخلاص من حركة رموشها
اسقطت باب حيائي عند ضمي صدرها
غنيت رنين وأنغام طيات شجون أوتارها
حبيبتي يا وردة فؤادي وريحانة بستانها
ثملت من بسماتها فكيف بحال رموشها
تراقصني بخلخال زاد دق قلبي بحركاتها
وتمكنت على قليبي واستولت بشغوفها
وتربعت عليه وعشعشت ومدت رجولها
ربيع قلبي ومهجة فؤادي انت ياسمينها
وطوقت احاسيس شعوري بكل اطواقها
لم تكتف بثمالتي ونهلي ونعاس عينيها
ارخت سدولهاً سحب فنهلت من عناقها
ازداد شوقي لثغرها البسام حنينا لفرحها
حبيبتي هي خمري وانيني وألمي بحبها
لاشتهيها شوقا ورحيقها وعطرها وطيبها
احبها ككلها يعجز لساني تقرباً لاوصافها
انتظر شهدها يُقطف في الربيع ميلادها
أُذيب عسلها يزيدني بحلاته من شفافها
جعلت من قلبي زينة الحياة جنة علومها
احفظ على حب فؤاد لها بعشق اسرارها
فالله مالك وخلق كينونة كونها وضميرها
الله مدبر ناظم الأرضين وسماها ونجمها
قلب سري وما أخفي من سرها بقلب لها
احبها اعشقها بدلالها كل شيء باختيارها
ارتشف شفاها غايتي توهاني من جمالها
اتعبتني هجرانا وانا قريب منها ومن ظلها
احبها بسحرها بعنادها وحزنها وبتهجدها
وصلاتها وقيامها وكل معتقد لها باحوالها
انت لي وانا لك مهما تغير زمن اشماسها
يازهرة اوركيدتي وحيدتي حبي لك بلونها
اخترت لونها حبيبة وقرأت جذور أوصافها
أخبرتنا رواحينك وعطورك دائما اشتياقها
ضمتني بين ثنايا عظام صدرها باحضانها
أمس كنت غارقاً ببحر صخورك وعصيانها
اليوم من حبك جعلتيني لا اهتم باشواكها
ازداد عشقي لك ولحبك ولعيونك وغرامها
أحبك حباً من قبل ومن بعد خلق رموشها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق