.....
ياسر دردير
......
ادت الحرب
الي بلادة الحب
وجمود القلب
من شدة قازفات الاعزار
ومضادات الاشتياق
وعدم هطول مروحيات اللقاء
وفي خندق الاهمال
لقي مصرعه شهيدا
اثر تفجر الرياء والانانيه
ولا امداد لاشتياق
او حنين بلا نبض قلب
وما زال حرب الحب
تجري. مع اختلاف. الاطراف
ياسر دردير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق