الأحد، 27 مايو 2018

بقلم

،،،،منى فتحى حامد،،،،،،
##،،،،،جفاء حاد،،،،،،،
----------------------
ما بقي لي غير الإنصات،
أردد أسئلة لنفسي،،،،
في ماذا أخطأت،،،،
لم العناد ؟؟؟؟
ماذا جنيت ؟؟؟
لم البعاد ؟؟؟
كنت ملكه بدنياي،،،
راضية،،ما إشتكيت،،،،،،،،،،،
كانوا يرون ابتسامتى،،
ما تفارق الوجه،،،،،،،،،،،،،،،،،
فلم يفرحوا لبكائي،،،
أن أتناسى الفرح،،،،
أمامهم تحلو دنياي،،،
متنقلة من صمت لصمت،،،
أرافق الحزن،،،،،
أهوى بحياتى السعادة،،،
أبتسم،،أضحك،،،
تملؤنى إرادة،،،
لكلماتهم الحاده أهرب،،أفر،،،،
أتحمل كثيرا"،،،سئمت الدمع،،،،
ما من نظراتهم مللت،،،،،
بالعكس،،،
ملام،،،، عتاب ،،،إعتدت الأمر،،،
ما عدت أهتم بالألم،،،،
واقع سائد،،،طباع بشر،،،،
أهم شئ،،،أهوى،،أحب،،،،،،
لمَن فقط،،،أميل له،،أقتنع،،،،
لست صنم،،
بل إنسانه ،،،أشعر،،،أحس،،،،
لي روح ،،،لي قلب،،،،،
لي بالأول و النهايه رب،،،
يهدينى لراحة البال و القلب،،
يوجهنى بالأمل و الصبر ،،،،
يوفقنى للخير،،،،،

##،،،،،،،،الشاعرة،،،،،
،،،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق