خليل الله عبدالحق
وعادت الي حمامتي
عادت الحمامة
في عنقها ظبي
وبجناحها كانت لي
علامة .عادت تسارع
الي ريح المساء
تسابق كل غمامة
.وقفت تكبر
حطت اعلى الوكر
قلت لها حمدا على
السلامة
حمدا لانك كنت اقوى
من الطير ..والطير جارح
كيف قادتك الي الغمامة
قالت ..لكل رحلة ..قدرة
وشهامة..وان عدت اليك
اليوم ..لانك انت طيري
الجارح انت نسر مملكتي
انت الزعامة
عادت حمامتي
اجمل من حمامة
وانا كان لي خاتم
برجلها
عادت بيضاء..سمراء
ترتعش اكتر
و اجمل يمامة
#2018# المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق