تماه على جدار الأبجدية
بقلم
هويدا عبد العزيز
************
ربما لا تكذب
لكن لدي من القناعة
مالا أخفيه وما رغبت في ازدياد
الرتوش .
شيء ما على شفا الحدوث
وإن حدث نبئني به
أرجوك ..
ِ شعور يلامسني
يتخطى تدابير العقل
يحول بيني وبينك
يأخذني منك صوب المجهول
ينفذ إلى البصيرة
خيال يتقد بِظلال أنثى
تتماهى على جدارية الأبجدية
آآه.. كم رغبت في قتل هذا الشعور ؟!
أعجزت عن فك طلسمها ؟!
رغم وَضَحُ الشمس خاصرة النهار
تأخذك معالمها
لتصلك بدرب تيه
ُ تتحامل على نفسك
تدرك أن لاشيء وليد الصدفة
فكل بقدره موصول
تتابع مجرياتك ..توزان احتمالاتك
على وجه السرعة ترسمك ابتسامتها الساخرة
ٍ أنت ....أنا
تدرك أنك كائن فضولي
تقتلعلك من دأبك
تخترق أعماق قلبك
قاب قوسين
تستبيح كل اللاءات لديك
وما أعظم حقول الاحتمال
التي تزرعك فيها
- الابداع -
شغاف الصمت يطوقني
أراقب و أرتقب
هل من مزيد ؟!
ألتمس ..
أو أحاول أن أتلمس
هذياني ....
جنوني ....
يبعدانك عني
ربما أنا طلسم من طلاسم الحياة
تأمل ...
فكر ....
استوعب ...
ماتهذي به الرتوش
لانها في الأصل
همزات تستبق الأحداث
وما زلت أفترض أنك لم تخن .
هويدا عبد العزيز
بقلم
هويدا عبد العزيز
************
ربما لا تكذب
لكن لدي من القناعة
مالا أخفيه وما رغبت في ازدياد
الرتوش .
شيء ما على شفا الحدوث
وإن حدث نبئني به
أرجوك ..
ِ شعور يلامسني
يتخطى تدابير العقل
يحول بيني وبينك
يأخذني منك صوب المجهول
ينفذ إلى البصيرة
خيال يتقد بِظلال أنثى
تتماهى على جدارية الأبجدية
آآه.. كم رغبت في قتل هذا الشعور ؟!
أعجزت عن فك طلسمها ؟!
رغم وَضَحُ الشمس خاصرة النهار
تأخذك معالمها
لتصلك بدرب تيه
ُ تتحامل على نفسك
تدرك أن لاشيء وليد الصدفة
فكل بقدره موصول
تتابع مجرياتك ..توزان احتمالاتك
على وجه السرعة ترسمك ابتسامتها الساخرة
ٍ أنت ....أنا
تدرك أنك كائن فضولي
تقتلعلك من دأبك
تخترق أعماق قلبك
قاب قوسين
تستبيح كل اللاءات لديك
وما أعظم حقول الاحتمال
التي تزرعك فيها
- الابداع -
شغاف الصمت يطوقني
أراقب و أرتقب
هل من مزيد ؟!
ألتمس ..
أو أحاول أن أتلمس
هذياني ....
جنوني ....
يبعدانك عني
ربما أنا طلسم من طلاسم الحياة
تأمل ...
فكر ....
استوعب ...
ماتهذي به الرتوش
لانها في الأصل
همزات تستبق الأحداث
وما زلت أفترض أنك لم تخن .
هويدا عبد العزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق