..........
محمد عثمان عمرو
جلست على شاطئ الاحزان والدمع ينساب من من عيناي التي اعياها
ذاك الامل وهي ترقب من غاب عنها
لحظة اسمع هاتف وكأن الامواج تحمل من ارقبه ولحظة يسكن البحر ولم ارى بعيناي اي حراك
حينها ايقنت اني اطارد موجه سراب
وبعد ان غاب ذاك الشعاع الذي كنت استنير وحلت ظلمات الحزن ابصرت بعين البصيره بان من غاب وراء الشمس لن يعود
عدت ادراجي ابحث عن شاطئ آخر
علني اجد ضالتي التي غابت دونما استأذان وكأن القدر لا يصاحب البشر فكل مسير لما وجد له
محمد عثمان عمرو
ذاك الامل وهي ترقب من غاب عنها
لحظة اسمع هاتف وكأن الامواج تحمل من ارقبه ولحظة يسكن البحر ولم ارى بعيناي اي حراك
حينها ايقنت اني اطارد موجه سراب
وبعد ان غاب ذاك الشعاع الذي كنت استنير وحلت ظلمات الحزن ابصرت بعين البصيره بان من غاب وراء الشمس لن يعود
عدت ادراجي ابحث عن شاطئ آخر
علني اجد ضالتي التي غابت دونما استأذان وكأن القدر لا يصاحب البشر فكل مسير لما وجد له
محمد عثمان عمرو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق