............
بقلم عدنان الحسيني
.........
♥♡♥((بعينيها عتابا))♥♡♥
جاءتني وفي عينيها اقرا عتابا
مايصلح ترويه او تكتبه كتابا
***
قائلة إن كنت اخطات بحقك
فالله جعل للمخطي متابا
***
هاك أنظر حالي اسقمني هجرك
هذا شعر راسي تساقط وشابا
***
لوما احببتك ماكشفت مفاتني
وإليك أهفو وحولي يحوم شبابا
***
سلمت وبسلامها غصة ثكل
ومع سلامها انهمر الدمع ميزابا
***
فاحتضنتها مختنق وكان الموت
يقترب مني قاب قوسين أقترابا
***
قلت إن للغيرة بالعربي جذر
تاصل فينا وله بالنفس اعتصابا
***
وقالت وانا احوم حولك كمطوقة
تخاف فرخها يخطفه منها غرابا
***
بابي انت وامي افتديك بنفسي
ولا من غدر امرء بسهم تصابا
***
انا حواءتك بدنيا وحوريتك بآخرة
وليس بينك وبيني أبقي حجابا
***
انت قبسي اسري عليه بديجوري
وشمس نهاري اسعى لرزقي أكتسابا
***
فخر لي أتوشح طاوسك الابيض
وخباؤك يكون لي محطة ومرابا
مايصلح ترويه او تكتبه كتابا
***
قائلة إن كنت اخطات بحقك
فالله جعل للمخطي متابا
***
هاك أنظر حالي اسقمني هجرك
هذا شعر راسي تساقط وشابا
***
لوما احببتك ماكشفت مفاتني
وإليك أهفو وحولي يحوم شبابا
***
سلمت وبسلامها غصة ثكل
ومع سلامها انهمر الدمع ميزابا
***
فاحتضنتها مختنق وكان الموت
يقترب مني قاب قوسين أقترابا
***
قلت إن للغيرة بالعربي جذر
تاصل فينا وله بالنفس اعتصابا
***
وقالت وانا احوم حولك كمطوقة
تخاف فرخها يخطفه منها غرابا
***
بابي انت وامي افتديك بنفسي
ولا من غدر امرء بسهم تصابا
***
انا حواءتك بدنيا وحوريتك بآخرة
وليس بينك وبيني أبقي حجابا
***
انت قبسي اسري عليه بديجوري
وشمس نهاري اسعى لرزقي أكتسابا
***
فخر لي أتوشح طاوسك الابيض
وخباؤك يكون لي محطة ومرابا
بقلم عدنان الحسيني
2019/6/24م
يوم الاثنين الساعة 3:32/ العراق / بابل
2019/6/24م
يوم الاثنين الساعة 3:32/ العراق / بابل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق