..........
أ..أيمن حسين السعيد...سورية
..........
شكوى..بقلم ...
يامن ادعيت كذبا هواي
ولاقيت منك عزوفا وتجني
اتخذت من هواي رداءلك
وتوشحت بزخرف ستري
وقرنت اسمك باسمي
واكتسبت شرفا من شرفي
وتباهيت بحلتك وغدرت بي
قد ظننت أن هواك سيهديني
وانك نجم آفاقي بهواك اقتدي
أشكوك لله الواحد الأحد
فقدخنتني وغدرت بي
وضللتني وكفنت قلبي
فصبرت صبر أيوب على بلوتي
وغضضت الطرف عما حل بي
وتماديت وتماديت في غيك
لم ترحمني كلما طالبتك بالرفق بي
وتماديت في وغول خنجرك
فلم تكن تقيم وزنا لهواي
ولم تكن بيني وبينك تعتد بي
عرفت أني واجهة لك
وانك بين الأنام تعتز باسمي
تصنعت زيفا الهوى
وماكنت يوما تحبني
وكنت الشرف لك في كل محفل
ورغم ذلك كنت ومن لهم تنتمي
في كيد لي منكم حاق بي
وأني وسيلة إلى غاية قدتني
وانتهى بك المطاف وبي
كل خلع رداؤه وحررتك مني
وما عدت حبيبا وما عدت مؤنسي
ولن أدانيك يوما وتدانيني
يفتح الله مابينك وبيني
ماخاب بربي ولو لحظة ظني
وستكشف قادم الأيام من الجاني
ومن الذي وقع عليه التجني
يخزيك ربي بعد علوي
يرفغ الله قدري وقدرك يخزي
مهما ادعيت مخافته وظني
انك بالدرهم تعتد وتباهي
يمهل المتعال ولا يهمل
ما أغلقت السماء لدعوة المظلوم
ولن يردها بحقك ربي
فسهام هي صوبك
في ليل ركوعي وسجودي
ولاقيت منك عزوفا وتجني
اتخذت من هواي رداءلك
وتوشحت بزخرف ستري
وقرنت اسمك باسمي
واكتسبت شرفا من شرفي
وتباهيت بحلتك وغدرت بي
قد ظننت أن هواك سيهديني
وانك نجم آفاقي بهواك اقتدي
أشكوك لله الواحد الأحد
فقدخنتني وغدرت بي
وضللتني وكفنت قلبي
فصبرت صبر أيوب على بلوتي
وغضضت الطرف عما حل بي
وتماديت وتماديت في غيك
لم ترحمني كلما طالبتك بالرفق بي
وتماديت في وغول خنجرك
فلم تكن تقيم وزنا لهواي
ولم تكن بيني وبينك تعتد بي
عرفت أني واجهة لك
وانك بين الأنام تعتز باسمي
تصنعت زيفا الهوى
وماكنت يوما تحبني
وكنت الشرف لك في كل محفل
ورغم ذلك كنت ومن لهم تنتمي
في كيد لي منكم حاق بي
وأني وسيلة إلى غاية قدتني
وانتهى بك المطاف وبي
كل خلع رداؤه وحررتك مني
وما عدت حبيبا وما عدت مؤنسي
ولن أدانيك يوما وتدانيني
يفتح الله مابينك وبيني
ماخاب بربي ولو لحظة ظني
وستكشف قادم الأيام من الجاني
ومن الذي وقع عليه التجني
يخزيك ربي بعد علوي
يرفغ الله قدري وقدرك يخزي
مهما ادعيت مخافته وظني
انك بالدرهم تعتد وتباهي
يمهل المتعال ولا يهمل
ما أغلقت السماء لدعوة المظلوم
ولن يردها بحقك ربي
فسهام هي صوبك
في ليل ركوعي وسجودي
بقلمي...أيمن السعيد...سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق