.............
................
أحتضنتني ذات ليلة
وباتت في موقد فؤادي
جتةرطبة
يركض فوق وجنتيها الشوق
يصرخ فوق الشفاه اللهيب
لملمتني بين أزمنة الحروف
وابيات قصيد العاشقين
وتبعثرت في شرائح جسدي
فوددت لو اثقب تلك المسام
وابيت في مواطن الرغبة والأنوثة
اختلط في حروف فمها
أتذوق من نكهة فجر الربيع
فتصبح بين ساعديّ أنثي كانت غائبة
عن صوت ينادي فيها مواطن العشق
بعد أن كسرت زجاج الشوق
و أخفت ملامح كانت تغوص في الهشيم
وباتت في موقد فؤادي
جتةرطبة
يركض فوق وجنتيها الشوق
يصرخ فوق الشفاه اللهيب
لملمتني بين أزمنة الحروف
وابيات قصيد العاشقين
وتبعثرت في شرائح جسدي
فوددت لو اثقب تلك المسام
وابيت في مواطن الرغبة والأنوثة
اختلط في حروف فمها
أتذوق من نكهة فجر الربيع
فتصبح بين ساعديّ أنثي كانت غائبة
عن صوت ينادي فيها مواطن العشق
بعد أن كسرت زجاج الشوق
و أخفت ملامح كانت تغوص في الهشيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق