..........
علي مباركي
..........
على صحاف جبيني *** بقلم علي مباركي
ظننت أن الأحزان قد تاهت على عنواني
تراها تختفي ترصدا بي في مكان ثاني
غفت كي تصحو عنيدة تسبي الأماني
فيا ويل قلبي من اشجان غذته بالإدمان
فطاب مطيعا وَالجراح تنزف في كل آن
تبعثرت أحلامي وجفتها إلى غير افناني
فيا حزن كيفما شئت تملكي كي ترعاني
ترامت نبرات الأاهي بين غصون افناني
فمزقتني وأثلجت دمائي في يم وجداني
وراحت تؤزني أزا كأنما اختلت من شيطان
فيلقيني طريحا ثم يوقظني في الإبان
تعاودني لترديني صريعا في كل الأواني
فلذت منها إليها َوالإنتظار للصبر رماني
تراها تختفي ترصدا بي في مكان ثاني
غفت كي تصحو عنيدة تسبي الأماني
فيا ويل قلبي من اشجان غذته بالإدمان
فطاب مطيعا وَالجراح تنزف في كل آن
تبعثرت أحلامي وجفتها إلى غير افناني
فيا حزن كيفما شئت تملكي كي ترعاني
ترامت نبرات الأاهي بين غصون افناني
فمزقتني وأثلجت دمائي في يم وجداني
وراحت تؤزني أزا كأنما اختلت من شيطان
فيلقيني طريحا ثم يوقظني في الإبان
تعاودني لترديني صريعا في كل الأواني
فلذت منها إليها َوالإنتظار للصبر رماني
02 أكتوبر 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق