............
مصطفى عبدالله - اسيوط - مصر
.................
كتبوا عنى
أكتبوا عنى فأنى
صرت أغنى الآغنياء
أكتبوا عنى
أننى أكسوا العرايا
أننى أطعم جياع
أننى رمز العطايا
أننى اصل السخاء
وأجعلونى فى منازلكم
حديثا للمساء
أكتبوا عنى فأنى
صرت أغنى الآغنياء
...............................
أكتبوا حقا وزوراً
لا يحاكمك ضميراً
وارسمونى فى الكتابه
أننى رجلاً بصيراً
أننى قمرا ونوراً
عظمونى .....فى المجالس
حدثوا الآطفال عنى ..
فى المدارس
وأشتروا ود النساء
هن صناع القرار
فى بلاد لا يقاس المرء فيها
الآ بالدينار
كل شىء قابل للبيع
فأشتروا لى ما أشاء
وأنا صرت غنياً
صرت أغنى الآغنياء
..................................
أشتروا كل الدفاتر
كل أقلام الكتابه
أشتروا الفقراء حتى والغلابه
أشتروهم دون خدش للحياء
.............................
مزقوا ما قد مضى
من تاريخ لا اراه
وأكتبوا عنى
فى الجمال .. وفى الآدب
فى العراقه .. والنسب
اعظم الآشياء
اننى صرت غنيا
صرت اغنى الاغنياء
أكتبوا عنى فأنى
صرت أغنى الآغنياء
أكتبوا عنى
أننى أكسوا العرايا
أننى أطعم جياع
أننى رمز العطايا
أننى اصل السخاء
وأجعلونى فى منازلكم
حديثا للمساء
أكتبوا عنى فأنى
صرت أغنى الآغنياء
...............................
أكتبوا حقا وزوراً
لا يحاكمك ضميراً
وارسمونى فى الكتابه
أننى رجلاً بصيراً
أننى قمرا ونوراً
عظمونى .....فى المجالس
حدثوا الآطفال عنى ..
فى المدارس
وأشتروا ود النساء
هن صناع القرار
فى بلاد لا يقاس المرء فيها
الآ بالدينار
كل شىء قابل للبيع
فأشتروا لى ما أشاء
وأنا صرت غنياً
صرت أغنى الآغنياء
..................................
أشتروا كل الدفاتر
كل أقلام الكتابه
أشتروا الفقراء حتى والغلابه
أشتروهم دون خدش للحياء
.............................
مزقوا ما قد مضى
من تاريخ لا اراه
وأكتبوا عنى
فى الجمال .. وفى الآدب
فى العراقه .. والنسب
اعظم الآشياء
اننى صرت غنيا
صرت اغنى الاغنياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق