………..
(((((((((( علي ا لمحمداوي ))))))))))
،،،،،،؟رَسمُكَ حلمٌ يُراودُني ،،،،،،،،،،،،،،
قالوا إنَّكَ لنْ تعودَ
وقالوا عليكَ بعيدُ
وطريقٌ طويلٌ بينكَ
............وبيني
فقُلت.........ُ آهٍ
لو يعلمونَ ويعلمُ
ماذا فَعلَ هواهُ بنا
بعدَهُ هَجَرَ النومُ الجفونَ
وجَفتْ الدُموعُ في مُقلتي
منْ كثر البكاءُ عليهِ
أُعاتِبُ القمرُ لِما لا
..........يُواسيني
ظُلمٌ أَيَّتها الدنيا نحيا ونموتُ
وتذبِلُ سنينُ العُمرَ وتَحتَرِقُ
..................رياحيني
تنزِفُ الأَوراقُ ويختلطُ
الحِبرُ فيها مع دموعي
وحسراتٌ في الأَقلامِ
..............تُبكيني
ويظَلُّ رَسمُكَ حُلماً يراودني
يُعذِبُ حنايا الروح ويُذبِلُ
...................عيوني
طولُكَ نَهرٌ جميلٌ عَذبٌ
ميتةٌ فيهِ أنا قطراتٌ منهُ
.................تُحيّيني
يا ما كتبُ فيكَ شعراً
ونظمتُ لأَجلِكَ أَبياتي
وأَنتَ...أَنتَ بالفراقِ
.............تكويني
قلي ما رأيك والعمرُ يتهدمُ
وحولي شماتةٌ يقولون بأَنَّكَ
...................ناسيني
صراعٌ مع الروحُ والليل
وشمسُ حُبُُّكَ ترفضُ أَنْ
...............تُضويني
سأَكتفي منْ عتابِكَ وأَختُمُ رسأئلي
ببيتٍ منَ الشعرِ فيهِ
............عناويني
مثلُكَ لنْ أرى ولمْ أهوى
.........أَنا أُحِبُّكَ .......
وسيكونُ هذا عنواناً لدواويني
وقالوا عليكَ بعيدُ
وطريقٌ طويلٌ بينكَ
............وبيني
فقُلت.........ُ آهٍ
لو يعلمونَ ويعلمُ
ماذا فَعلَ هواهُ بنا
بعدَهُ هَجَرَ النومُ الجفونَ
وجَفتْ الدُموعُ في مُقلتي
منْ كثر البكاءُ عليهِ
أُعاتِبُ القمرُ لِما لا
..........يُواسيني
ظُلمٌ أَيَّتها الدنيا نحيا ونموتُ
وتذبِلُ سنينُ العُمرَ وتَحتَرِقُ
..................رياحيني
تنزِفُ الأَوراقُ ويختلطُ
الحِبرُ فيها مع دموعي
وحسراتٌ في الأَقلامِ
..............تُبكيني
ويظَلُّ رَسمُكَ حُلماً يراودني
يُعذِبُ حنايا الروح ويُذبِلُ
...................عيوني
طولُكَ نَهرٌ جميلٌ عَذبٌ
ميتةٌ فيهِ أنا قطراتٌ منهُ
.................تُحيّيني
يا ما كتبُ فيكَ شعراً
ونظمتُ لأَجلِكَ أَبياتي
وأَنتَ...أَنتَ بالفراقِ
.............تكويني
قلي ما رأيك والعمرُ يتهدمُ
وحولي شماتةٌ يقولون بأَنَّكَ
...................ناسيني
صراعٌ مع الروحُ والليل
وشمسُ حُبُُّكَ ترفضُ أَنْ
...............تُضويني
سأَكتفي منْ عتابِكَ وأَختُمُ رسأئلي
ببيتٍ منَ الشعرِ فيهِ
............عناويني
مثلُكَ لنْ أرى ولمْ أهوى
.........أَنا أُحِبُّكَ .......
وسيكونُ هذا عنواناً لدواويني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق