………..
(محمودبدران)
………..
أَصْدَافُ الرِّمَالِ عِرَافَةٌ;
_______________
فِي سَمَاءِ بِرِّ هَزَّتِ خَطَايَا أَرْضِهِ;
لِعَزْمٍ وَهُنَّ أَصَابَ عِشْقُ الفُؤَادِ;
تَجَوَّلَتْ البَرَارِيُّ اِبْكِي ضُعْفَهُ;
وَقُتِلَ الحَبِيبُ كوئد البَنَاتُ مَهْدًا;
إِذَا الأَغْنَامُ مِنْ حَوْلِيَّ تَمَشِّي;
وَبَيَّضَ حَسَّانُ بِعَصَا العربان;
قَالَتْ أَصَابَكَ عِشْقٌ وَمُرْ السِّهَامَ;
أَضْرَبَ بِكَفَّيْكَ الوَدْعِ تَقْرَأُهُ الرِّمَالُ;
فَبِالأَصْدَافِ سَهْمٌ لِوَتَرٍ هُوَ التِّرْيَاقُ;
لِمَنْ وَتَّرَ بِهِ اِلَهِمْ وَمَرُّ النبال;
وَاِقْرَأْ بِذِي مَرَّةً بَلَوْا صَدَفُوا;
تَرَى الأَوْهَامُ قَدْ أَتَتْ بِعَسَلٍ;
فَلَا خَيْرٌ فِي جَهْلِ حَلٍّ;
إِذْ لَمْ يَكُنْ بِهِ حَلِيمَ حَلٌّ;
أَيْ بِهَذِهِ المَرْأَةِ كَأَنَهَا;
رَدَّتْ إِلَى قَلْبَيْ عِشْقِ الحَبِيبِ;
مِنْ القَلْبِ إِلَى القَلْبِ 26/10/2018
_______________
فِي سَمَاءِ بِرِّ هَزَّتِ خَطَايَا أَرْضِهِ;
لِعَزْمٍ وَهُنَّ أَصَابَ عِشْقُ الفُؤَادِ;
تَجَوَّلَتْ البَرَارِيُّ اِبْكِي ضُعْفَهُ;
وَقُتِلَ الحَبِيبُ كوئد البَنَاتُ مَهْدًا;
إِذَا الأَغْنَامُ مِنْ حَوْلِيَّ تَمَشِّي;
وَبَيَّضَ حَسَّانُ بِعَصَا العربان;
قَالَتْ أَصَابَكَ عِشْقٌ وَمُرْ السِّهَامَ;
أَضْرَبَ بِكَفَّيْكَ الوَدْعِ تَقْرَأُهُ الرِّمَالُ;
فَبِالأَصْدَافِ سَهْمٌ لِوَتَرٍ هُوَ التِّرْيَاقُ;
لِمَنْ وَتَّرَ بِهِ اِلَهِمْ وَمَرُّ النبال;
وَاِقْرَأْ بِذِي مَرَّةً بَلَوْا صَدَفُوا;
تَرَى الأَوْهَامُ قَدْ أَتَتْ بِعَسَلٍ;
فَلَا خَيْرٌ فِي جَهْلِ حَلٍّ;
إِذْ لَمْ يَكُنْ بِهِ حَلِيمَ حَلٌّ;
أَيْ بِهَذِهِ المَرْأَةِ كَأَنَهَا;
رَدَّتْ إِلَى قَلْبَيْ عِشْقِ الحَبِيبِ;
مِنْ القَلْبِ إِلَى القَلْبِ 26/10/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق