...........
Marwan ali
مروان علي قطيط
مروان علي قطيط
..........
طلبتي الرحيل
وحتماً بأني سأرحل
وعدتك أني سألرحيل
سأمضي
وأجمع حزني
وألملم المي وأجمع
بقايى القلب المبعثر
وعدتك أني سأمضي
وأواجه قدري
وأواجه قهري
وأمضي اليل أعانق حزني
وأكتب عنك أكثر وأكثر
وعدتك أن تكوني وطناً
ولكن لم أعلم أنك
مثل بلادي
بوجهي الحدود تُسكر
وأني سأمضي العمر
بلا وطنٍ مهجر
وعدتك أني سأرحل
سأرحل
رغم أشتياقي إليك
ورغم حنيني إليك
ورغم الحب
ورغم الود
ورغم العشق
ورغم إندفاعي اليكِ
سأرحل
بيديكِ انتي قتلتي حبي
طعنتي قلبي
وفتقتي جروحي بسيف
وخنجر
فهل أشتكيكي لهذا الظلم
وهل أشتكيك بهذا الفراق
وتعلمين بأني اذوب اشتياق
فمن كان غيري يخفف ألمك
ومن كان غيري يغار عليك
ومن كان غيري يموت أذا ما
رأى دمعة عينك تبعثر
ومن كان غيري وما زال
الى الحضة يعشق أسمك
ويعشق رسمك
وسأضل الى مالا نهاية
أحبك
وأطالب قلبي
على حبك أنتِ
وهجرك أنتِ
وعلى قسوة قلبك
وعلى رحيلك
أن يتصبر
وعدتك برحيل
وها أنا اليوم سأرحل
أعدتي ربيع شبابي بقربك
واليوم ربيع العمر تصحر
ما كان رحيلي عنك خيارٌ
ولكنك انتِ أردتي لحلمي
أن يتغير
وأردتي لقلبي اليوم
بأن يكون كلوح زجاج تكسر
وها أنا اليوم أعانق ألمي
أعانق وجعي
بأني سأرحل
وحتماً بأني سأرحل
وعدتك أني سألرحيل
سأمضي
وأجمع حزني
وألملم المي وأجمع
بقايى القلب المبعثر
وعدتك أني سأمضي
وأواجه قدري
وأواجه قهري
وأمضي اليل أعانق حزني
وأكتب عنك أكثر وأكثر
وعدتك أن تكوني وطناً
ولكن لم أعلم أنك
مثل بلادي
بوجهي الحدود تُسكر
وأني سأمضي العمر
بلا وطنٍ مهجر
وعدتك أني سأرحل
سأرحل
رغم أشتياقي إليك
ورغم حنيني إليك
ورغم الحب
ورغم الود
ورغم العشق
ورغم إندفاعي اليكِ
سأرحل
بيديكِ انتي قتلتي حبي
طعنتي قلبي
وفتقتي جروحي بسيف
وخنجر
فهل أشتكيكي لهذا الظلم
وهل أشتكيك بهذا الفراق
وتعلمين بأني اذوب اشتياق
فمن كان غيري يخفف ألمك
ومن كان غيري يغار عليك
ومن كان غيري يموت أذا ما
رأى دمعة عينك تبعثر
ومن كان غيري وما زال
الى الحضة يعشق أسمك
ويعشق رسمك
وسأضل الى مالا نهاية
أحبك
وأطالب قلبي
على حبك أنتِ
وهجرك أنتِ
وعلى قسوة قلبك
وعلى رحيلك
أن يتصبر
وعدتك برحيل
وها أنا اليوم سأرحل
أعدتي ربيع شبابي بقربك
واليوم ربيع العمر تصحر
ما كان رحيلي عنك خيارٌ
ولكنك انتِ أردتي لحلمي
أن يتغير
وأردتي لقلبي اليوم
بأن يكون كلوح زجاج تكسر
وها أنا اليوم أعانق ألمي
أعانق وجعي
بأني سأرحل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق