الخميس، 28 يونيو 2018

.......  مولود الطائي  .....



لا يتوفر نص بديل تلقائي.

اياساقي الدهر...
حبا وحنانا ..
ارقب منازلا ..
قد خلت ..
واصبحت طللا..
وركاما ..
لكم ابث لوعتي ..
فلقد صارت هياما ...
بكم علمت ..
ان الدهر..
لو مر بالطيب ..
صار انسانا ..
ويا أصحاب القلوب الصافيه ..اشواقها حلوه ،..
واحلى حنانا..
بعدكم عنا والفراق ..
صار وجعا وايلاما ..
ترفقوا بقتيلكم ..
وتقربوا لنا زلفتا ..
لعلنا نشفي..
من الداء الوخيما ...
منكم تعلمت المودة ..
والهوى ..
وصارت لروحي..
دون النوى ..
واحلى مقاما ..
يا مُحسني الظن ..
كم ظلكم رائع ..
هل يعبر مني لظنكم ..
وشاحاو وساما ..
ولعمري ..
لازلت اذكر..
كل ابتسامة ..
من ثغرك البسام..
الم صيغ بلؤلؤ ..
ومرجانا ...
وكم راءيت محيا..
وابتساما ..
ماوجدت..
اجزل من خديك ..
رقة وانسجاما ..
وغمازة..
تحفر في الفؤاد..
اتغاما وسلاما ..
مُبتسمي المحيّا...
دومكم ..
ياعروس شواطيء ..
بحر الهوى ..
وتطوان ووهران ..
ودلفا الى الشام ..
وهناك كان المقاما ..
جميلة السرائر،..
اغدقت منك علينا ..
كلاما وطيبا ..
وانسجاما ..
اعلم بالقلوب ..
كم حبها للخير ..
كبيرا...
وللود والوئاما ..
مُحبي الخير..
للأخرين طبعكم ...
، منكم ارتشف..
حنينا وانعاما ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق