............ : محفوظ البراموني ..............
التقلب المتغلب ..
بين النفس و القلب المتقلب ..
بين النفس و القلب المتقلب ..
دائما النفس و القلب متقلبين المزاج ..
بين اليوم و اليوم آلف حالة ..
أحيانا نشعر ب الحلاوة ..
أحيانا نشعر ب إستحالة الحلاوة ..
إبتسامة ثم صمت صامت ..
يتحول ل حزن باهت ..
ثم تعود الإبتسامة تارة ..
ثم يهاجم الصمت تارة أخرى .
وهكذا بين الإبتسامة و الصمت ..
تقلبات و مزيج من الأحاسيس ..
بين اليوم و اليوم آلف حالة ..
أحيانا نشعر ب الحلاوة ..
أحيانا نشعر ب إستحالة الحلاوة ..
إبتسامة ثم صمت صامت ..
يتحول ل حزن باهت ..
ثم تعود الإبتسامة تارة ..
ثم يهاجم الصمت تارة أخرى .
وهكذا بين الإبتسامة و الصمت ..
تقلبات و مزيج من الأحاسيس ..
قمة الحزن عندما تشعر و تشاهد البلاد العربية ..
تتمزق ..
تتشتت ..
تتدمر ..
تنهار ..
تنفجر ..
تنفزع ..
تتمزق ..
تتشتت ..
تتدمر ..
تنهار ..
تنفجر ..
تنفزع ..
وتسمع أنينه و صوت دموعه ..
عندما تسقط ع الأرض ..
يكون لها صوت الرعد ..
و الخوف الخائف المخيف ..
عندما تسقط ع الأرض ..
يكون لها صوت الرعد ..
و الخوف الخائف المخيف ..
لم اتوقع ان اعيش ف هذا العصر ..
و أرى ما أرى ..
و أسمع ما أسمع ..
مشاعل القتل و الجراح ف كل مكان تشتعل ..
لهيبها ..
حارقة ..
مارقة ..
الأخضر و اليابس ف ضائقة مخنوقة محروقة ..
الإنسانية انتحرت و اختفت ..
الدم يروى اراضي العرب ..
التشرد هو المشهد الوحيد ..
المذاع يوميا امام الجميع ..
و أرى ما أرى ..
و أسمع ما أسمع ..
مشاعل القتل و الجراح ف كل مكان تشتعل ..
لهيبها ..
حارقة ..
مارقة ..
الأخضر و اليابس ف ضائقة مخنوقة محروقة ..
الإنسانية انتحرت و اختفت ..
الدم يروى اراضي العرب ..
التشرد هو المشهد الوحيد ..
المذاع يوميا امام الجميع ..
أصبت ب التبلد المتبلد البليد ..
قصاصات عمري ع كل باب ..
قلبي فجاءة من الشباب شاب ..
ف أصبحت أحمل قلب عجوز داب ..
قليل الأماني و الحيلة كثير العذاب ..
حزين عليكم ياعرب ..
يا اضحوكة يا جرب ..
حتى ف كأس العالم لا عجب ..
قلبي فجاءة من الشباب شاب ..
ف أصبحت أحمل قلب عجوز داب ..
قليل الأماني و الحيلة كثير العذاب ..
حزين عليكم ياعرب ..
يا اضحوكة يا جرب ..
حتى ف كأس العالم لا عجب ..
هذا هو وضعنا بين الأمم ..
سنوات ضاعت بين الخلاف و الشغب ..
ف أصبحنا بني خيبان ..
و العالم الأخر بني فهمان ..
ف خسرنا المكانة و المكان ..
سنوات ضاعت بين الخلاف و الشغب ..
ف أصبحنا بني خيبان ..
و العالم الأخر بني فهمان ..
ف خسرنا المكانة و المكان ..
خلص الحبر وكسرت القلم ..
و بقى الدمع و الألم ..
و بقى الدمع و الألم ..
هذيان قلم :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق