الأحد، 27 فبراير 2022

 .................

.دحيدررضوان

................



أفكارنا كبيره
تريد بقدها من يفهما ببصيرته لابهواه
نعم ياسيدي المؤت هو المنتصر
على سكان أهل الارض قاطبة
إن من الوهم القاتل للعقول ممن يجعلون من المؤت الإستباقي حياة لتطفوا أفكارهم الزيتيه
على مرآة الحياة
والأصل أن لاحياة مع المؤت المسطنع او الطبيعي
علمتني الحقيقة أن أقول مماتهمس في خاطري
إن الحياة خدعة تمحيص وإبتلاء وكذبة حياة
سيطر فيها الضالون بغاغية الغاوي فعموا وصموا وأزدادوا بعدا جائرا
كيف يفهم الجائرين معاني الزوال كلما دنى زادوا إليه نفورا محتسبين سرقة الساعات منه وإخفاء النهايات
حتى إذا ما الدركهم الغرق مطوي قواهم قالوا أممنا من بعدنا من كانوا للعدل عادلون وهم به مكذبون ولو كانوا في غرغرة النزاع حتى يسلبون
أفكارنا كبيرة بين عالم صغيركمٍّشه الوهم وقيده مدجن بوساوس إبليس
ممسوخ بوهم من أنه يعلم ولايعلم مؤمنا إلابخرافية الإفساد في الأرض وصناعة الجور
ولأنا ندرك معرفة النفس والسلوك بالفطرة ألإلهية
كانت سياسية أودينة إختلافاتية او إقتصادية أوإجتماعية
لايشهد لبريق أفكارنا ممن ليسوا أمثالنا وما أقل أمثالنا ممن تعلموا علم الزيف والإنحلال وتميع كل ماينفع الناس
قال رجل لزوجته بعد ولادتها وهو يحتضن إبنه المولود بكم هكذا ؟!
وهو يشير إليه وينظر لزوجته.
هكذا عندما نقرأ نعم الله في حياتنا بمنظار التفكر تخرج الكلمات النافعة كالتمر تقربك منها لتشبع
لا كالجمر تنفر اوتحرقك
نعم نعم كم من نعم عظيمة لاندفع لله ثمنها حتى أقل من الفلس.
وكم من مصائب وفتن يدفع للشيطان فيها من أموال طائلة حتى النفوس تزهق فداء للنقمه وحسده وشره فإلى متى
سيضل الآنسان جاحدا لايتفكر في أنعمت عليهم؟!
بقلمي.دحيدررضوان
2020/2/24

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق