الأحد، 31 مارس 2019

.............

تحليل الاستاذ حسين الزهيري لمنشور الاستاذة داليندا الظريف
...................






قصيدة جميلة ورائعة جدا استاذة داليندا الظريف مااروع ما خط قلمك الراقي بهذه الكلمات وانت تقول على أكف يومي الصامت وانا ابحث عن جديد في لغة وعن وطن انا أعيش فيه وكانه كهف بليل حالم او عن عين اهتزت من دمعة قد أخفاها نداء من كبرياء قد سكن قلبي لذا ماذا أتكلم واقول 
عن بسمة مثل ضياء وهي تحلق بحياتي وأنها البلسم للجراح وأنها فعلا لي الشفاء من اوجاع الامي وفِي هذا وجود السكون لذا هل تعلمون انني لم اعرف من انا أهي دنيا الأحلام ام هو نوما قد اغرقني وتحت رقصات ممطرة والمبعثرة هنا وهناك وكأنها اسحار الهدوء وبها 
أدمجت الحاضر والمستقبل الذي أغوص فيه وبعمق فؤادي حتى تزهر أحلامي المدفونة 
وان كنت بحفنة من الأمنيات التي قد احلم بها طوال العمر 
وتكون بسمتي طائرا وهي تحملني دون اَي زمان او اَي مكان 
سلم القلم والانامل لروعة النص في التعبير والنضد احسنت وابدعت بل أجدت ودمت لنا شاعرة متألقة في فيضك هذا ولقلبك كل الفرح والسعادة والسرور

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق