الثلاثاء، 29 مايو 2018
وفاء الرباب
« عذرا »
عذرا لكم ....
ما كان هذا الامر ....؟؟؟
باختياري ...
و مارضيت ....؟؟؟
فلم يكن ... قراري ...
أن كان هذا قدرا أطيعه
يا ويلها...... يا ظلمها
أقداري ....
ياليتني قد جئت من بعيد
من زمن ....لا يرتجي
أنكساري ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
عرض الإصدار المتوافق مع الأجهزة الجوّلة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق