بقلم
**********
/ولاء فوزي
***********
**********
/ولاء فوزي
***********
أشتياق ونقطة رجوع
تأملت في السماء ونظرت للخالق
ماذا بي هل جننت بحبه ام أصبح ماضٍ
وخياله يحاورني اسمع همسه بشوق يناديني تعالى لاحضاني
طيفه بخيالي ناقوس حرب آتاني
هل لي أن أسمح بدخول عالمي من الثاني
وتكمله حياتي وحبي وعشقي
هل سيتغير ويتقن ان معه فتاة من حُلىّ
ذهب لا تتكرر بعد
وأنها تعشقه حقاً وتحبه بثماله
ام سوف يعبث بها مرة أخرى وبقلبها
ظننت ان خياله سوف يتأسف لي عما صدر فجبروته اقوي من الالم
لم أحبك مرة ثانية وليس لحبنا رجوع
قد بات قلبي حزيناً مكسوراً تطارده هواجس وكوابيس لانهاية لها في قلبي المأثور
تناسى أيامي وطول فترة غياب لايحاورني ولايسأل عني
فقد غاب عنه بأني كنت له روحه
وحبه الاول والاخير مات بقلبه الحنان
ودفن معه يوم ميلاده...
هذا يوم سوف تغيب فيه شمسي ويختبئ قمري
وتظلم شاشتي وعيوني تنظر للباقي
نجمة عالية في السماء اتحدث اليها وابكي في يوم ميلادي خاصمني وتجاهلني
فاليوم اعيد تجربته الاليمة وانظر الى يوم ميلاده كأنه يوم وفاته وخروجه من قلبي
العابث الشقيّ ...
وهبت له روحي وقلبي
واسكنته فؤادي وعشقي فرحل عني
بدون رحمة اوشفقة ...
كل شئ حولي يضيق ...
أختناق وحبس مرير مع صدمات تنوب..
جف قلمي من الحنين
حبات مطري تتساقط بين اضلعي
وتضئ شموع الذكريات
فكسر الروح لا اعادة له كالعهد
فمهما اشتقنا كرامتنا وقلوبنا منكسره
لاسماح للعابث بالرجوع
فلا أصدق وعوده لي مره اخرى
فأرحل فأنا لست لك
تغيرت ملامحي وأصبحت إمرأة
قويه لاتنحني مرة ثانية له أبداً
تأملت في السماء ونظرت للخالق
ماذا بي هل جننت بحبه ام أصبح ماضٍ
وخياله يحاورني اسمع همسه بشوق يناديني تعالى لاحضاني
طيفه بخيالي ناقوس حرب آتاني
هل لي أن أسمح بدخول عالمي من الثاني
وتكمله حياتي وحبي وعشقي
هل سيتغير ويتقن ان معه فتاة من حُلىّ
ذهب لا تتكرر بعد
وأنها تعشقه حقاً وتحبه بثماله
ام سوف يعبث بها مرة أخرى وبقلبها
ظننت ان خياله سوف يتأسف لي عما صدر فجبروته اقوي من الالم
لم أحبك مرة ثانية وليس لحبنا رجوع
قد بات قلبي حزيناً مكسوراً تطارده هواجس وكوابيس لانهاية لها في قلبي المأثور
تناسى أيامي وطول فترة غياب لايحاورني ولايسأل عني
فقد غاب عنه بأني كنت له روحه
وحبه الاول والاخير مات بقلبه الحنان
ودفن معه يوم ميلاده...
هذا يوم سوف تغيب فيه شمسي ويختبئ قمري
وتظلم شاشتي وعيوني تنظر للباقي
نجمة عالية في السماء اتحدث اليها وابكي في يوم ميلادي خاصمني وتجاهلني
فاليوم اعيد تجربته الاليمة وانظر الى يوم ميلاده كأنه يوم وفاته وخروجه من قلبي
العابث الشقيّ ...
وهبت له روحي وقلبي
واسكنته فؤادي وعشقي فرحل عني
بدون رحمة اوشفقة ...
كل شئ حولي يضيق ...
أختناق وحبس مرير مع صدمات تنوب..
جف قلمي من الحنين
حبات مطري تتساقط بين اضلعي
وتضئ شموع الذكريات
فكسر الروح لا اعادة له كالعهد
فمهما اشتقنا كرامتنا وقلوبنا منكسره
لاسماح للعابث بالرجوع
فلا أصدق وعوده لي مره اخرى
فأرحل فأنا لست لك
تغيرت ملامحي وأصبحت إمرأة
قويه لاتنحني مرة ثانية له أبداً
======
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق