الثلاثاء، 2 أبريل 2019

..........
بقلم
عبد السلام رمضان
............


ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏



شكوتهم !!! لوالي
،،،،،،،،،
شكوتهم
لخزي ،،،،،،،،،،،،،،، صنيعهم
لوالي
والوالي لا ،،،،،،،،،،،،،،، يبالي
هل كان والي أم رمزا ،،،،، من
خيالي
كل يوم يزداد ،،،،،،،،،،،،، وزنه
كل يوم مسافر مع ،،،، العيالي
كل أسبوعه ،،،،،،،،،،،،،،، جمعة
وجمعته مضرب
للمثالي
يتحمم بالحليب
وعطره الطيب
وكل ساعة مع ،،،،،،،،،،،،،،حبيب
والعقل ترلالي
هو يسرق وحاشيته ،،،،،،،،تسرق
وحتى بعيره يسرق لو حملت
الجمالي
لا تصرف عنده ،،،،،،،،،،،،،،،النقود
المحلية
يتعامل بالأخضر ،،،،،،،،،،، الدولار
بعد ما كان يتحصر على لبس
نعالي
تركت وصيتي لعلها ،،،،،،،،،،تدرس
وبعدها تيقنت أن حاجبه ،،،،،،، أمي
كان يوما في السوق
حمالي
فقال سندرس حاجتك حين ،،،، يكون
للوالي وقت من ،،، مجالي
ومرت السنين ،،،،،،،،،،،،،،،،، تلحقها
السنين
وأنا مازلت على ،،،،،،،،،،،،،،،، حالي
نشرتها هنا لعل هناك من يراها
ويرأف بحالي
فرد بعض الناس ،،،،،،،،،،،،،،،،، مثلي
أشكيه للقاضي
فشكيته فسجنني ،،،،،،،،،،،،،،، القاضي
وقال أنك دجالا
ومحتالي
وفي السجن رأيت ،،،،،،،،،،،،،،، العجب
كم غربل الغربالي
وجدت على الجدار ،،،،،،،،،،،،،،، مكتوب
لا تحزن أن الله معنا
وأخرى تقول السجن بيت ،،،،،،، الأحزان
والفقراء مضرب للمثالي
فطلبت مقابلة مدير ،،،،،،،،،،،،،، السجن
فشرحت له قصتي
وما جرالي
فضربني وحملني مالم تحمله ،،،،، الجلود
من أثقالا وأحمالي
فصفقت على حظي ،،،،،،،،،،،،،،،،وأيقنت
في هذه الدنيا لم يبقى بها للشريف مكان
ولا !!! مجالي
ويسئلوك عن الروح قل الروح من أمر ربي ذي الجلالي وذي الكمالي
فكيف أكون مثلهم ومن يعلمني أن ،،،،، لا
بعد اليوم بحالي
أبالي
كن سفيها كن ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،عبيط
كن ساذج ولا تفكر بعد اليوم هناك،،، عدلا
أو رزقا من
حلالي
ءالا من رحم ربي فعش فقير خيرا ،،،،،،من
أن تكون بدينا زائلة
مثل هكذا
والي
وأجعل نديمك من حمار ورافق ،،،،،،، الكلب
فبه والله رمز خير
الخصالي
يا أمة الناس هل هناك خلاص أنا ،،،،،،، ضاع
لي وطن
وآهات أهلي لا تحملها !!! الجبالي
كل الناس في وطني تشكي ولو مر،،،، والينا
صفقواا له وبالحفاوة أكرموه
وأستقبلوه !!! أحسن
الأستقبالي
،،،،
بقلم
عبد السلام رمضان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق