الاثنين، 14 فبراير 2022

 ..............

إدريس فؤاد محمد

..............



منادمة مسائية مع الشاعر الكبير الأستاذ علي خضنور المحترم اتمنى ان تنال إعجابكم
🌹
إدريس فؤاد محمد
🌹
أنا للصبح باكتب،،، عشا اقرا
قبل مايقولوا لِ بيي عشق را
قلبي داب وتلوع،،،،، عَ شقرا
الثلج من لونها المولى جلب
💓
علي خضور
💓
علوى اقدر غلبها ...عـدقّ را
وبعدها حرّم بعمري.. عاد قرا
فوزي كان متوقّف... عـ دقرا
خسرت وسهام عينيها السبب
🌹
إدريس فؤاد محمد
🌹
درب العشق مظلم،،،،،،، عسق را
لو انك تتركو يقولوا،،، عسى قرا
ياما ناس أوداهم،،،،،،،،، عَ سقرا
وكوتهم مثل قرمات الحطب
💓
علي خضور
💓
سهرت الليل كرمالا. .شفق را
لحتى ماعدت حرفاً .شوف قرا
قالت إذا بتستصعب شي فقرة
عليي الشرح وعليك الجواب
🌹
إدريس فؤاد محمد
🌹
عليها كنت عم ازعل،،،،،، لَ فقرا
ظنّت مستحي قالت، لَ فوق را
كل ماجيت إسألها ،،،،،،،،،،، لفقره
تقول هالدرس مانو بالكتاب
💓
علي خضور
💓
اختلفنا. بالشرح مرة عـ فقرا
وبعدها قررت إني عوف قرا
البنية الكنت رايدها عـ فقرا
طلع أبليس جدا بالنسب
🌹
إدريس فؤاد محمد
🌹
مره كنت اشرحلا،،،،،،بفقره
دقت عالصدر قالت بفوق را
خافت عيّرا دوما،،،،،،،بفقرا
كل يوم صارت تبدل تياب
💓
علي خضور
💓
قلّي بو علي آني ....ليش قرا
إذامالحظّ يرميني .....لـ شقرا
وإذا بصديرها مرة...لـ شقّ را
لخيطو برمش عيني والهداب
🌹
إدريس فؤاد محمد
🌹
قلتلك بو غدير مره،،،،، تتقرا
ودور الدنيا يامدلل،،،، تتقرى
قلتلي بس عَ صديرا،، تتوق را
كيف يصير رمان العباب
💓
علي خضور
💓
صدفه .كنت بكتابا ......عـبقرا
صعب الفهم . يلزمه .....عبقرا
عند مادخلت بستانا. ....عبق را
سحرني عطرها وعقلي انسلب
🌹
إدريس فؤاد محمد
🌹
قالت اقرأ قلتلها،،،،،،،،، شو بقرا
راعي ظنت وارعى،، شي بقره
صرت كرمالها بطبعي،،، شبق را
كل ما بالجعد نسم طياب
💓
علي خضور
💓
قلتلا لغير عينيكي......... مـ بقرا
وحتى بالحلم غيرك......مـَ بقى را
قالت حاجتك تكذب. .....مـَ بقره.
رح تصدّق إذا بلعت الكتاب
🌹
إدريس فؤاد محمد
🌹
قلبي من ورا عشقا،،،،،،، نفق را
والف استاذ كرمالي،،،، نفا اقرا
،علوى دروسها فينا،،،،،،،، نُفقرا
وتكتب فرض برهان وطلب
💓
علي خضور
💓
كل الليل ونا نقري. .....بنقرا
لاتفهمني غلط كنا....... بنقرا
ولمّن صرت. داعبها .بـ نقره.ا
قالت لف ايدك عـ لرقاب
🌹
إدريس فؤاد محمد
🌹
طول الليل بنهودا،،،،،،،،، أنقرا
ظنوا اهلها تكتب،،،،،، انا قرا
ظنت نفسها تسكن،،،،، انقره
لما شمرت بيدي التياب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق