الجمعة، 25 مارس 2022

 ......................

علا الجراح

...............



حين تنساب بيني وبين شراييني
تيقضني من غفلة نومي
ترتويك كل قطرات دمي
........اطاردك بحلمي بين غفوة واخرى
تتسلل من بين اصابعي مثل الماء العذب
كلما حاولت الامساك فيك
.......من انت......
انت تلك اللعنه التي رانت فوق صدري....جاثمه...تابى
الحراك
وياليتها انقذتني منها صلواتي
انت ايها المتسلل بيني وبين روحي
ولاخلاص منك الا اليك
........هلا اتيت
.......
اناظرك خلسۃ وياريتك اجبت
ترانيم المطر .....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق