الجمعة، 25 مارس 2022

 .................

علا الجراح

..............



كم توقدت روحي في غياهيب الرمال
ونذرت نفسي ان اصوغ لها الجمال
واسلمت قلبا مدركا حر المقال
اني احبك عشر اضعاف الهوا
لا بل احبك
ضعف ذرات الرمال
ورميت ذلي عند طيفك مؤمنا
واني غدوت كانني طرف
الظلال
واردت سؤلك عن مرادك بالهوا
وكم كان صعبا ان اصيغ ذا السؤال
سالتك بمن حل اليك ومن حرم
ومن ذاق مرك او تلذذ بالزلال
حبا بربك مر في جنب الهوا
كي يستريح الشوق في، حظن
الوصال
ترانيم المطر .....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق