..................
..................
ويحدث أنَّ أحيانًا..ننظرُ للسقوطِِ على انّه النهاية ونُقدم على الإستسلام وحينها تبلغ النفس ذروة اليأس فأىُّ مُنقلبٍ قد يجتاحُ حياتك ،ويُزعزع قوتها...قد اصاب فى ظاهرهِ ضربةٌ قوية...وفى
جوفِ السقوط ما يتسعُ من رحمة الله بك.
لاتعبأوا بالبدايات..وإن كان لا بد فالناخذ بالأسباب لأن احيانًا القاعدة تتغير وتكون للبدايات الكلمة الأولي والأخيرة وكمالُ الأمر
فالتحيَّا النفسُ التى تتطوعُ بالرضا لكل عادياتِ الدَّهر ولا يسمعُ اعاصيرَ صمتها إلا قلبٌ يسعى فى دروبها بقنديلٍ من قوة الإيمان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق