...........
بقلمي ✒دانة رين
............
أصبحت مازوشية بحبك ..
يطيب لي العذاب تحت
زفرات غيابك ..
زفرات غيابك ..
لهيب فراقك مهما أحرقني
يزيد من اشياقك ..
يزيد من اشياقك ..
وسادتي امتلأت بأحلام
تلونت بأمنيات وصالك ..
تلونت بأمنيات وصالك ..
أشكو لها كل يوم لوعتي
وذكرى عذاباتك ..
وذكرى عذاباتك ..
دموعي عليها تسيل تسقيها
من نير جفائك ..
من نير جفائك ..
أصبحت مازوشية بحبك ..
سياط هجرك تنزل على
ظهري فأنتشي بمَدْماها ..
ظهري فأنتشي بمَدْماها ..
أغلالك لا تزال تقيدني
واستمتع من إحكام
عُقْلاها ..
واستمتع من إحكام
عُقْلاها ..
لا سبيل لدي سوى الخضوع
لها لأعتصر المتعة
من رحاها ..
لها لأعتصر المتعة
من رحاها ..
أرتوي بها فيتسارع نبضي
ويسري في عروقي
لظاها ..
أصبحت مازوشية بحبك
ويسري في عروقي
لظاها ..
أصبحت مازوشية بحبك
للوعة فراقك صرت
خاضعة خانعة ...
خاضعة خانعة ...
صرت كالشمس تحترق
ويظنها الجميع ساطعة ..
ويظنها الجميع ساطعة ..
كما النجم الساقط من
السماء وهو كتلة نار
والعة ....
السماء وهو كتلة نار
والعة ....
لست أدري أهو سوء حظ
أم أن الأقدار لها حكمة
واسعة ....
أم أن الأقدار لها حكمة
واسعة ....
فلنبتهل إلى الله بان يجمع
شملنا بعد أن كانت لنا
ضربة الأيام لاذعة .....
شملنا بعد أن كانت لنا
ضربة الأيام لاذعة .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق