بقلم الشاعرة ناديا الحسيني
يلوموني
على حبي لهُ
وينتقدوني..
لايعلمون أنَ الأمرَ
َ ليسَ بيدي
وخارج السيطرة
عن قلبي
ليحكموا علي
وبقسوة يعاملوني ..
أحبُ كل شيئاً يملكهُ
وأحاسيسي لهُ كبيرة
كم بودي أن أملك
كل مايخصهُ
وطنهُ،أرضهُ،
أشياءهُ،
كل كل مايلمسهُ
لاتحاولوا معي
وتحملوا جنوني..
هو بالنسبة لي
إستثنائي
عشقتهُ وتولعتُ بهِ
ِ وهو بعيداً
فـ كيفَ إن
كان قريباً
وبكل اللحظات
أضمه ويضمني؟..
من الصعب أن أتغير
وأن أصنت
على ماتقولون
وفروا نصائحكم
وأبتعدوا وأتركوني..
تكفيني ذكرياتي
معهُ الدافئة
ولو كانَ تعلقي
بهِ مرضٌ وعادة
فــ بمجرد الحديث عنهُ
أكون دائمةُ الإبتسامة
هو نعمتي
التي أدعو الله
بعدم زوالها
فلا تجادلوني..
هو تلكَ الروح
وكم أشتاق لها
وحياتي وحبي
ودنيتي كلها
توده روحي
بكل الأحوال
فـ رجاءً
لاتلوموني..
بقلمي
ناديا الحسيني
23/12/2017
يلوموني
على حبي لهُ
وينتقدوني..
لايعلمون أنَ الأمرَ
َ ليسَ بيدي
وخارج السيطرة
عن قلبي
ليحكموا علي
وبقسوة يعاملوني ..
أحبُ كل شيئاً يملكهُ
وأحاسيسي لهُ كبيرة
كم بودي أن أملك
كل مايخصهُ
وطنهُ،أرضهُ،
أشياءهُ،
كل كل مايلمسهُ
لاتحاولوا معي
وتحملوا جنوني..
هو بالنسبة لي
إستثنائي
عشقتهُ وتولعتُ بهِ
ِ وهو بعيداً
فـ كيفَ إن
كان قريباً
وبكل اللحظات
أضمه ويضمني؟..
من الصعب أن أتغير
وأن أصنت
على ماتقولون
وفروا نصائحكم
وأبتعدوا وأتركوني..
تكفيني ذكرياتي
معهُ الدافئة
ولو كانَ تعلقي
بهِ مرضٌ وعادة
فــ بمجرد الحديث عنهُ
أكون دائمةُ الإبتسامة
هو نعمتي
التي أدعو الله
بعدم زوالها
فلا تجادلوني..
هو تلكَ الروح
وكم أشتاق لها
وحياتي وحبي
ودنيتي كلها
توده روحي
بكل الأحوال
فـ رجاءً
لاتلوموني..
بقلمي
ناديا الحسيني
23/12/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق