......................
حيدررضوان
..................
نحن المسلمون
بقلم.المفكر.حيدررضوان.اليمن
تابع المؤضوع للإفادة عزيزي القارئ فالخلاصة في الأخير
ولادة القيادات تأتي حسب الظروف والمناخات وقبول ورغبة الآخر
كبطن المرأة لايمكن تلد من غير تأهيل و نطفة ومرحلة ومخاض وولادة ورعاية وكذالك أنت في الوطن
والوطن فيك
نحن المسلمين من أغرب ما يمكن على المعمورة نقتل بعضنا على ألا يحكم بعضنا ونسرق بعضنا على الا يأكل بعضنا ونربي على الإختلاف بعضنا فإذا كبر كفرناه وسبقناه على مساجدنا وندعى بعد موت احدهم اللهم وادخلنا الجنة ومن سبقونا من المسلمين والمسلمات
لم نتصالح على بيضه في الدنيا لم نتركها تفقص وتفقص لنأكل بيضة واحدة كاملة فتظاربنا على البيضة الواحدة بحجة التساوي فما استوت على الجودي من بين انامل الأمواج وهذا مالم يكن منذبدأت رحلة الأديان ناهيك كيف عنتصالح على جنة بكلها يوم القيمة والرسوب من هنا رسوب
قد تسع عين الذرة ما هو ادنى من النقطة والصفر فتخط الأدنياء زورا بقلم العظمة المسروق. عظماء؟!
لايشبه الذر سوى كل إنسان وضيع
لأن عقل الوضيع كعقل الذر المشتت لايمكن يتفكر من نظرة السماء له لتصنع منها صلاحه و ليمتلى نظره من حكمة تلأ لؤ كواكبها وليكبر بين تدرج الأهلة مفكرا حتى بلوغ الكمال
لكن وضاعة الوضيع بنظرته العكسية لاتصنع من هذه الأصناف ذلك محتسبا مافيها ادنى منزلة من سخافة نظرته ونقصه؟!؟!؟!؟!؟
انا متشائم كثيرا وما اظن بعد السبع العجاف من تغير كما احب ان يكون في اليمن، لان الشعب بكل مافيه من مكونات لايريد ان يلمس اي عافية من اي طرف آخر لكي لايقال عن ذاك شيء
وذاك لاشيء وعن غيره شيء وعنه لاشيء
عقدة صعب تشخيصها والبحث عن الدواء بين معامل الحداثة بالحداسة
أهتم بالعود الحي ولاتهتم بالعود الميت المقطوع من الشجرة بالري فصيامه عن الماء معناه لتأكله النار
الأفكار" فكر طفولي كلما كبر تطفل. وفكر مستَعبَد ومستعْبِد
وفكر سائس كلمامسح الحياة بناصية جواده.سره في سفره
وفكر سحابي سرعان مايراه وسراعان مايختفي.
وفكر. كالشمس تموت امم وتحيى امم وهو مسطور بين أشعة الشمس وتصاعد الأهله وبريق النجوم وتلألى الكواكب
صوموا عن الطمع صوموا عن الخوف من البذل السخي
صوموا عن طرق المفاسد وأطلقو نظراتكم في حرية الأفلاك يفتيكم تحليقكم دون سؤالكم له.
عن الإتجاه
بين ايدينا نحن المسلمون علم لم ننظره بالبصيرة وإن بزغة البصيرة في وقت ما قديكون رفعت سطور القرآن لعدم توظيفه كما اوحى به. ونحتاج والعالم إلى علم غير مؤجود من علم الله تبثه البصيرة الروحية من روحاني الهداية صاحب النفس السوية والعقل الكامل للنعرف أنفسنا من غير تزوير ولا تحريف ولاتفسير ولاإختلاف في الشكل والمظمون الناظر للمرآة الربانية بعلم لم تستطيع صده او محوه الأفكار كونه من يتحكم في تردداتها وإستقامتها فتطيع الجوارح وتسلم تسليما
خواطرافكار
حيدررضوان

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق