الاثنين، 18 أبريل 2022

 .................

أسعد أبوالسعود عبدالله

.............



(محراب الأقصى )بقلمي أسعد أبوالسعود عبدالله شاعر
بكى محراب الأقصى على المصلين
‏وجفّت دموع المحراب من سنين
‏هل نسينا القدس وسيد المرسلين؟
‏والحائط يبكي مع الموحدين
‏وبيت لحم لعيسى من النبيين
‏سالت دماء الأبرياء على الساجدين
‏هذا حال الأقصى في فلسطين
‏فسليمان وعيسى مازالا من المسبحين
‏أهانت على الأمة دماء المسلمين؟
‏وهل التطبيع والتسامح مع المجرمين؟
‏تلطخت الأيادي بدماء الراكعين
‏أين عمر وخالد وصلاح الدين؟
‏فالإسلام محارب إلى يوم الدين
‏والاعتصام قوة من رب العالمين
‏والنصر قريب للأقصى على المعتدين
‏والقدس عاصمة الإسلام والمسيحين
‏ بقلمي أسعد أبوالسعود عبدالله
‏ شاعر
‏صعيد مصر
‏الإثنين ١٨ أبريل ٢٠٢٢

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق