..........
بقلم: محمدثابت السُّمَيْعي
..........
#أحاسيسي مواقع. !
2005
الجُرْحُ..أنتً طبيبهُ
مازال يُنْزفه ُالهوى
خُذ ماتشاء لحَسْمِه ِ
قلبي أداة !
عجِّلْ لهيب الدمع يحرق مقلتي
وسهاد ليل مدينتي
عبثاً يُمَنيِّني ويقلق راحتي
إطو ِالمسافة بالإشارة يافتى
لوِّحْ بها عَبْرَ الأثير
هنا القناة !
وافتح بريدك مرةً
وابحث به ِفي موقعي
تَجِد ِالحياة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق