..........
ملك أول
.........
أختزن وجعا في أحشائي
لويعرض على قلوب حسادي
لولوا فراااار من عنائي
سيول الفرح هاجرت وجداني
من منافذ جدران أهدابي
هناك في الأماكن الساطعة
لفيف من أثقالي وأنفاسي
تصطك بأااانياب القبيح والجاني
لا أخاف تنهيدات نبراتي
فما زلت أمتلك الأمل الرباني
أذوب ولا أااحد يسرقني
حتى الذباب
حتى الذباب
أبى الحوم في وديان إعيائي
سيأتي موعد الحصاد....
ويتوه الغافلون في بحر لجاااجي
يندمون
على هجري وعلى افترااسي
.. .... و لو كنت القاضي
لحكمت على ثماااااني أمتي
بالنوم المؤبدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق