...........
محمد سيد أحمد
...........................
يَا غائباً عنَّي عُلُوْمكَ كَالثَّرىَ
وفيْكَ عُلُوْمي مُذُّ بـَاديةِ الـوَرَىَ
--
كثفْ السَّجيّ على العيون فغَشَّهَا
فَأضْحِي إليَّ بِطَلْعِ يُبْصَرُ كَي أرَىَ
--
لِعُمْري بصَحْوي إليْكَ أنْظرُ رُؤْيَةً
أو رُؤْيَةٌ في حُلْمِ نَوْمَة بالكَرَىَ
--
فَمَا رانَ مِنّي إلَّا وَلَهً يُحَدّثني
ذَاكَ الَّذي يُهْوَىَ بغَيْبِ وما يُرَىَ
--
وأنَّي لَآوِي الصَّبْر عِنْديَ نَازلاً
ومَالي بمَلَلٍ حتَّى أرَاكَ بيَوْمِ الفَرَىَ
--
أسرار مطوية ‘ بقلمي ‘
وفيْكَ عُلُوْمي مُذُّ بـَاديةِ الـوَرَىَ
--
كثفْ السَّجيّ على العيون فغَشَّهَا
فَأضْحِي إليَّ بِطَلْعِ يُبْصَرُ كَي أرَىَ
--
لِعُمْري بصَحْوي إليْكَ أنْظرُ رُؤْيَةً
أو رُؤْيَةٌ في حُلْمِ نَوْمَة بالكَرَىَ
--
فَمَا رانَ مِنّي إلَّا وَلَهً يُحَدّثني
ذَاكَ الَّذي يُهْوَىَ بغَيْبِ وما يُرَىَ
--
وأنَّي لَآوِي الصَّبْر عِنْديَ نَازلاً
ومَالي بمَلَلٍ حتَّى أرَاكَ بيَوْمِ الفَرَىَ
--
أسرار مطوية ‘ بقلمي ‘
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق