..........
قصيدة ......فارس من بني ربيعة
....................................
خليل الله عبدالحق المساوي
وعهدي صغير أنا
ما سجدت لصغير الاقزام
ولا خف سير جوادي يوما
بكبوة ...وقسوة لجام
تعلمت الحكمة طفلا
حين نطقت ..قلت
الذئاب بغير راع
تنهش اﻷغنام...تعلمت
الحكمة ...
قلت والحياة رحلة
وسير الحفات يدمي
خطوات اﻷقدام
مشيت ورأيت وقلت
أراك تبكي حالا
وليس للحال دوام ...
فبيوت كانت للجائع
قبلة إكرام
دارت أيامها عادت خرابا
صارت للبوم جحر حطام ..
ما غنى الطير إلا شوقا
وحزنه للناس
أرقى أنغام ....لن تموت
ولن تموت
فماقتلت السيوف
وضرب السهام ...ولكن
بعمق جرح القول
وسوء الكلام ..
.السماء..يعلوها الغمام
ظلماء هي السماء
لولا نور أجرام
طويلة هي ليالي
المظلوم ظلام
تنهد ..وتنفس ..وكانت
اﻵلام.....آلام
كانت عيونه حزينة
لكنها ظلت لوحة
توحي بالوان
رسام
ولاكانت قبلة
الحبيب حرام
إن ضاقت بك الايام
ياصاح..فأكتر من الصمت
والصمت سلام..
ما سجدت لصغير الاقزام
ولا خف سير جوادي يوما
بكبوة ...وقسوة لجام
تعلمت الحكمة طفلا
حين نطقت ..قلت
الذئاب بغير راع
تنهش اﻷغنام...تعلمت
الحكمة ...
قلت والحياة رحلة
وسير الحفات يدمي
خطوات اﻷقدام
مشيت ورأيت وقلت
أراك تبكي حالا
وليس للحال دوام ...
فبيوت كانت للجائع
قبلة إكرام
دارت أيامها عادت خرابا
صارت للبوم جحر حطام ..
ما غنى الطير إلا شوقا
وحزنه للناس
أرقى أنغام ....لن تموت
ولن تموت
فماقتلت السيوف
وضرب السهام ...ولكن
بعمق جرح القول
وسوء الكلام ..
.السماء..يعلوها الغمام
ظلماء هي السماء
لولا نور أجرام
طويلة هي ليالي
المظلوم ظلام
تنهد ..وتنفس ..وكانت
اﻵلام.....آلام
كانت عيونه حزينة
لكنها ظلت لوحة
توحي بالوان
رسام
ولاكانت قبلة
الحبيب حرام
إن ضاقت بك الايام
ياصاح..فأكتر من الصمت
والصمت سلام..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق