.............
ا.د/ محمد موسى
.................................
آخر الكلام ...
ماذا تعرف عن حافظ إبراهيم 1_2
بإتفاق النشر مع جريدة بوسطن نيوز الأمريكية
بإتفاق النشر مع جريدة بوسطن نيوز الأمريكية
أقوال عن حافظ إبراهيم
حافظ كما يقول عنه خليل مطران ، "أشبه بالوعاء يتلقى الوحى من شعور الأمة وأحاسيسها ومؤثراتها في نفسه ، فيمتزج ذلك كله بشعوره وإحساسه ، فيأتى منه القول المؤثر المتدفق بالشعور ، الذي يحس كل مواطن أنه صدى لما في نفسه" ، ويقول عنه أيضاً "حافظ المحفوظ من أفصح أساليب العرب ، ينسج على منوالها ويتذوق نفائس مفرادتها وإعلاق حلالها." ، وأيضاً "يقع إليه ديوان فيتصفحه كله وحينما يظفر بجيده يستظهره ، وكانت محفوظاته تعد بالألوف ، وكانت لا تزال ماثلة في ذهنه على كبر السن وطول العهد ، بحيث لا يمترى إنسان في أن هذا الرجل كان من أعاجيب الزمان".
وقال عنه العقاد "مفطوراً بطبعه على إيثار الجزالة والإعجاب بالصياغة والفحولة في العبارة." ، ويذكره الشاعر العراقي فالح الحجية في كتابه الموجز في الشعرالعربي الجزء الثالث ، فيقول (يتميز شعرحافظ إبراهيم بالروح الوطنية الوثابة نحو التحرر ومقارعة الاستعمار ، سهل المعاني واضح العبارة قوي الأسلوب متين البناء ، اجاد في كل الأغراض الشعرية المعروفة).
وكان أحمد شوقى يعتز بصداقة حافظ إبراهيم ويفضله على أصدقائه ، وكان حافظ إبراهيم يرافقه في عديد من رحلاته ، وكان لشوقى أيادى (أيادٍ) بيضاء على حافظ فساهم في منحه ، لقب بك وحاول أن يوظفه في جريدة الأهرام ، ولكن فشلت هذه المحاولة لميول صاحب الأهرام - وكان حينذاك من لبنان - نحو الإنجليز وخشيته من المبعوث البريطانى اللورد كرومر.
ومازلنا مع حافظ بك إبراهيم.
حافظ كما يقول عنه خليل مطران ، "أشبه بالوعاء يتلقى الوحى من شعور الأمة وأحاسيسها ومؤثراتها في نفسه ، فيمتزج ذلك كله بشعوره وإحساسه ، فيأتى منه القول المؤثر المتدفق بالشعور ، الذي يحس كل مواطن أنه صدى لما في نفسه" ، ويقول عنه أيضاً "حافظ المحفوظ من أفصح أساليب العرب ، ينسج على منوالها ويتذوق نفائس مفرادتها وإعلاق حلالها." ، وأيضاً "يقع إليه ديوان فيتصفحه كله وحينما يظفر بجيده يستظهره ، وكانت محفوظاته تعد بالألوف ، وكانت لا تزال ماثلة في ذهنه على كبر السن وطول العهد ، بحيث لا يمترى إنسان في أن هذا الرجل كان من أعاجيب الزمان".
وقال عنه العقاد "مفطوراً بطبعه على إيثار الجزالة والإعجاب بالصياغة والفحولة في العبارة." ، ويذكره الشاعر العراقي فالح الحجية في كتابه الموجز في الشعرالعربي الجزء الثالث ، فيقول (يتميز شعرحافظ إبراهيم بالروح الوطنية الوثابة نحو التحرر ومقارعة الاستعمار ، سهل المعاني واضح العبارة قوي الأسلوب متين البناء ، اجاد في كل الأغراض الشعرية المعروفة).
وكان أحمد شوقى يعتز بصداقة حافظ إبراهيم ويفضله على أصدقائه ، وكان حافظ إبراهيم يرافقه في عديد من رحلاته ، وكان لشوقى أيادى (أيادٍ) بيضاء على حافظ فساهم في منحه ، لقب بك وحاول أن يوظفه في جريدة الأهرام ، ولكن فشلت هذه المحاولة لميول صاحب الأهرام - وكان حينذاك من لبنان - نحو الإنجليز وخشيته من المبعوث البريطانى اللورد كرومر.
ومازلنا مع حافظ بك إبراهيم.
♠ ♠ ♠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق