السبت، 2 يونيو 2018

//ياسر حمدان//

طالتك ايادي القدر رزان ..
اصابتك رصاصة من عدون الانسان..
دمك الطاهر لن يذهب سدا وان طال الزمان..
ياوردة الربيع قتلوك وبقتلك نعم نهان ..
اين الشعوب الثائرة الى متى هذا الصمت والخذلان..
في الامس اقصانا دنست واليوم رزان تسأل بأي ذنب قتلت..
اين الملوك. اين قادة الجيوش ام ان دمائنا رخيصة لهذا الحد..
رزان الى الرفيق الاعلى ارتقت ..
وروحها الطاهرة بجنان الرحمن تنعمت ..
والذل والعار لنا تركت ..
وفي رسالة لنا كتبت ..
الجهاد في فلسطين في ارض الميعاد ليسى في الشام واليمن ..
ياامة. العرب فيقو من نومكم ولتكن
فلسطين وجهتكم ..
شرذمة من الصهاينة ارهبتكم…
اجدادنا  اسياد وخير من على هذه الارض قد ساد..
فمذا سنقدم للاحفاد ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق