***** الشاعر محمد الليثي محمد ..*****
قوس التردد
ساظل وحدي اطلب الراحة
برغم أن الذي ينتظرني
لا يقف وينتظرني
سقطت من نظر الاحياء
اسقطت ما بي في وعاء
من فخار .. يلموني
من زفير الهواء
أنا قوس التردد
بين الحقيقة والحقيقة
أرفرف في سماء المدينة
هي هجرة الي اخري
الي أن تحتويني البيوت
كاجساد تموت في الوقت
في الحلم
دون التوقف
اسقطت ما بي في وعاء
من فخار .. يلموني
من زفير الهواء
أنا قوس التردد
بين الحقيقة والحقيقة
أرفرف في سماء المدينة
هي هجرة الي اخري
الي أن تحتويني البيوت
كاجساد تموت في الوقت
في الحلم
دون التوقف
الوقت يمر
حين التنفس في وجع المرايا
ياقلبي متي تتوقف
عن الدق في راسي
حين يشاء من صنعوني
من التردد
ساظاهر في ظل الغيب
إنتظرني مع الغد
بكل عنفواني
هو يخبزني رغيف النور والسرور
ذو اربعة اتجاهات
سؤال وجواب.. شرقآ
وغرب يموت في الغرب
الف عام من التسمع
الي شريان نور الامل
أ حادث الصمت الطائر في
هل تساعدني ؟
وأنت تدفعني
للسقوط من طرف الامل
أ جمع صورتي من حجر
بكل فصول الجرس
أ خسر الكلمات امام الحرس
من ظهر حطام الروح
لا مفر من السقوط
علي ظهر بعير
وحدي أ سمع صوت الأشياء
وأنا أ سرق الأسماء
من طرف السماء
لكن التردد يقلني
لا ينتهي
من السقوط في رأس الماء
لا أ ستطيع الاختيار
كل شيء واضح
وأنا أ رتمي في دمعة البكاء
أ دخل خيمة حزني
وحدي أ طير الي أ حلامي
ياوردة التردد
اليوم طار حظي
من ظهري الي قبري
......................... ...........................
.... مصر ..... مدينة أ سوان..
حين التنفس في وجع المرايا
ياقلبي متي تتوقف
عن الدق في راسي
حين يشاء من صنعوني
من التردد
ساظاهر في ظل الغيب
إنتظرني مع الغد
بكل عنفواني
هو يخبزني رغيف النور والسرور
ذو اربعة اتجاهات
سؤال وجواب.. شرقآ
وغرب يموت في الغرب
الف عام من التسمع
الي شريان نور الامل
أ حادث الصمت الطائر في
هل تساعدني ؟
وأنت تدفعني
للسقوط من طرف الامل
أ جمع صورتي من حجر
بكل فصول الجرس
أ خسر الكلمات امام الحرس
من ظهر حطام الروح
لا مفر من السقوط
علي ظهر بعير
وحدي أ سمع صوت الأشياء
وأنا أ سرق الأسماء
من طرف السماء
لكن التردد يقلني
لا ينتهي
من السقوط في رأس الماء
لا أ ستطيع الاختيار
كل شيء واضح
وأنا أ رتمي في دمعة البكاء
أ دخل خيمة حزني
وحدي أ طير الي أ حلامي
ياوردة التردد
اليوم طار حظي
من ظهري الي قبري
......................... ...........................
.... مصر ..... مدينة أ سوان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق