الأربعاء، 21 فبراير 2018
بقلم
اسير الأحزان
ألا يكفيني أنكـ إمرآة إسميتها الدنيا
وبين عينيها يسكن الوطن
ألا يكفيني أنكـ لغتي
وأني أبحث عنكي منذ زمن
يكفيني أنكـ قصيده
على أوتارها يعزف ويموت الألم
أحبكـ وكفي هذا الشجن....
# اسير الاحزان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
عرض الإصدار المتوافق مع الأجهزة الجوّلة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق