بقلم
ممدوح نظيم طنطاوي
قالتْ
قالتْ: أُحِبكَ ثُمَّ هاجَ حَنِيني
فالشَّوْقُ نارٌ صَهْدُهُ يُصْلِيني
كَمْ كنْتُ أَرْجُو أنْ تبوحَ بِسِرِّها
فالحُبُّ لَيْلَى فِيهِ بَعْضُ جُنُونِي
إنِّي ظفرْتُ بِبَوْحِ قَلْبِ حبيبتِي
فَحَبِيبَتِي الْحَسْناءُ عَيْنُ يَقِينِي
ما كُنْتُ آملُ أنْ تُقِرَّ بِحُبِّها
ولَكَمْ كَتَمْتُ ولَمْ أَبُحْ بِظُنُونِي
إنِّي أُقِرُّ كَمَا تُقِرُّ أُحِبُّها
مِنْ ألْفِ عامٍ فَهْيَ في تَكْوِينِي
هَذِي النبيلةُ مَنْ سَكَنْتُ بِقَلْبِها
قَلْبُ الحبيبةًِ مِنْ دماءِ وَتِينِي
فالرُّوحُ تَهْفُو إذْ تَحِنُّ لإلْفِها
وكَأَنَّ رُوحَ حَبِيبتِي مِنْ جِينِي
د. ممدوح نظيم طملاي في 25/ 2/ 2018
ممدوح نظيم طنطاوي
قالتْ
قالتْ: أُحِبكَ ثُمَّ هاجَ حَنِيني
فالشَّوْقُ نارٌ صَهْدُهُ يُصْلِيني
كَمْ كنْتُ أَرْجُو أنْ تبوحَ بِسِرِّها
فالحُبُّ لَيْلَى فِيهِ بَعْضُ جُنُونِي
إنِّي ظفرْتُ بِبَوْحِ قَلْبِ حبيبتِي
فَحَبِيبَتِي الْحَسْناءُ عَيْنُ يَقِينِي
ما كُنْتُ آملُ أنْ تُقِرَّ بِحُبِّها
ولَكَمْ كَتَمْتُ ولَمْ أَبُحْ بِظُنُونِي
إنِّي أُقِرُّ كَمَا تُقِرُّ أُحِبُّها
مِنْ ألْفِ عامٍ فَهْيَ في تَكْوِينِي
هَذِي النبيلةُ مَنْ سَكَنْتُ بِقَلْبِها
قَلْبُ الحبيبةًِ مِنْ دماءِ وَتِينِي
فالرُّوحُ تَهْفُو إذْ تَحِنُّ لإلْفِها
وكَأَنَّ رُوحَ حَبِيبتِي مِنْ جِينِي
د. ممدوح نظيم طملاي في 25/ 2/ 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق