…………..
تأليف : محمد شفيع المرابط
………..
قومي من رمادك
أيتها الوردة الذابلة
قومي من رمادك
كوني كالعنقاء
تنتفض من تحت التراب
و إن أيقنوا بهلاكك
استعيدي بهجة الحياة
قاومي كل المنغصات
و استمتعي بشبابك
فمازلت وردة ساحرة
يئن في مضاجعهم
العشاق ... لغيابك
عودي لبستانك البهي
و تألقي و تبختري
و أفيضي على الدنيا
من عطرك و بهائك
قد اشتاقت الطيور
لروعة بسمتك
و حلو نظرتك
و أطلقت حناجرها
بالشدو و الغناء
حتى تمتع ناظريها
بحسنك و جمالك
فتأنقي و تألقي من جديد
و عودي كما كنت
وردة فاتنة ساحرة
تنحني الفرسان لجلالك
قومي من رمادك
كوني كالعنقاء
تنتفض من تحت التراب
و إن أيقنوا بهلاكك
استعيدي بهجة الحياة
قاومي كل المنغصات
و استمتعي بشبابك
فمازلت وردة ساحرة
يئن في مضاجعهم
العشاق ... لغيابك
عودي لبستانك البهي
و تألقي و تبختري
و أفيضي على الدنيا
من عطرك و بهائك
قد اشتاقت الطيور
لروعة بسمتك
و حلو نظرتك
و أطلقت حناجرها
بالشدو و الغناء
حتى تمتع ناظريها
بحسنك و جمالك
فتأنقي و تألقي من جديد
و عودي كما كنت
وردة فاتنة ساحرة
تنحني الفرسان لجلالك
تأليف : محمد شفيع المرابط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق