............
...............
. فرح تخصيب الزهور السورية
عيد التقويم السوري
الأول من نيسان رأس السنة السورية
حجوا إلى معابد قدس تاريخكم المجيد
إنسانية الإنسان السوري بخور التاريخ الوطني
○
كلمة من ضوء قلمي
فيصل كامل الحائك علي
☆○☆
سورية قلب الكون
وقلب الدنيا القارة السورية الطبيعية الكبرى
سورية إلهة الجمال والخصوبة ... دورة الحياة
فكان الأول من نيسان ، عيد قيامة ربيع التقويم السوري .
سِرُّ التَّقويم ، هذا لإنسان السوري ، كتاب الإنسانية المقدس .
أيها السوريون النجباء ، والنجيبات ، من كافة ألوان أزهار روضة الربيع السوري ، الخصيب :
كل سنة وأنتم أَهلٌ للنّجابة الإنسانية الوطنية السورية العربية العجمية العالمية الكونية .
نهنئ ... ونبارك لأنفسنا (نحن) :
جميع السوريين الوطنيين ، بعيد التقويم السوري ، عيد فرح الطبيعة ، بتجدد الحياة .
عيد الفرح بالأول (1) من نيسان
رأس السنة السُّوريَّة
قيامة ربيع حياة الإنسانية الوطنية السورية .
هوية :
( سورية الله الإنسانية )*
هوية تقويم الإنسان السوري ، قدس الجمال والحرية والمحبة والسلام للأنام ...
أيها السوريون الشُّرَفاء حُجُّوا إلى معابد قدس تاريخكم المجيد ... وتزيَّنوا من أمجادكم ومفاخركم بكل عقل مضئ وقلب وضئ ، للإحتفال في الحادي عشر (11) من شهركم هذا نيسان ، ب :
(عيد الحب) السوري الكوني ! .
وفي السابع عشر من نيسان (17) ، ب :
(عيد فَرَح تخصيب الزُّهور السورية) ! . نيروز البشائر ... والتوادد ... وبوح أرواح إنسانيات الإنسان السوري ... ب :
(أطياب بُخور التاريخ الوطني السوري) !.
دمتم أيها الشرفاء السوريون ، تتوهَّجُكم المصابيح ... والسُّرُج الكونية ، أبجدِيَّةً سوريّةً مقاومة ، للفساد والظلم والظلمات ... منتصرة على المعتدين عليها ، أعدائها في الداخل والخارج ، حيث في كل أين ... وآن ... ستلعنهم سورية ... وستردُّهم أسفل سافلين .
عشتم أيها الضياء الشعبي الإنساني ... الوطنيّ السوري ... العربي ... الأعجميّ ... العالميّ المقاوم ...
تبنون الإنسان ليبني الوطن ... لتحيا سورية .
☆○☆
*- عنوان قصيدة للكاتب توثيق 2015م
اللاذقية سورية _ الإثنين1, نيسان,2019
فيصل الحائك علي
عيد التقويم السوري
الأول من نيسان رأس السنة السورية
حجوا إلى معابد قدس تاريخكم المجيد
إنسانية الإنسان السوري بخور التاريخ الوطني
○
كلمة من ضوء قلمي
فيصل كامل الحائك علي
☆○☆
سورية قلب الكون
وقلب الدنيا القارة السورية الطبيعية الكبرى
سورية إلهة الجمال والخصوبة ... دورة الحياة
فكان الأول من نيسان ، عيد قيامة ربيع التقويم السوري .
سِرُّ التَّقويم ، هذا لإنسان السوري ، كتاب الإنسانية المقدس .
أيها السوريون النجباء ، والنجيبات ، من كافة ألوان أزهار روضة الربيع السوري ، الخصيب :
كل سنة وأنتم أَهلٌ للنّجابة الإنسانية الوطنية السورية العربية العجمية العالمية الكونية .
نهنئ ... ونبارك لأنفسنا (نحن) :
جميع السوريين الوطنيين ، بعيد التقويم السوري ، عيد فرح الطبيعة ، بتجدد الحياة .
عيد الفرح بالأول (1) من نيسان
رأس السنة السُّوريَّة
قيامة ربيع حياة الإنسانية الوطنية السورية .
هوية :
( سورية الله الإنسانية )*
هوية تقويم الإنسان السوري ، قدس الجمال والحرية والمحبة والسلام للأنام ...
أيها السوريون الشُّرَفاء حُجُّوا إلى معابد قدس تاريخكم المجيد ... وتزيَّنوا من أمجادكم ومفاخركم بكل عقل مضئ وقلب وضئ ، للإحتفال في الحادي عشر (11) من شهركم هذا نيسان ، ب :
(عيد الحب) السوري الكوني ! .
وفي السابع عشر من نيسان (17) ، ب :
(عيد فَرَح تخصيب الزُّهور السورية) ! . نيروز البشائر ... والتوادد ... وبوح أرواح إنسانيات الإنسان السوري ... ب :
(أطياب بُخور التاريخ الوطني السوري) !.
دمتم أيها الشرفاء السوريون ، تتوهَّجُكم المصابيح ... والسُّرُج الكونية ، أبجدِيَّةً سوريّةً مقاومة ، للفساد والظلم والظلمات ... منتصرة على المعتدين عليها ، أعدائها في الداخل والخارج ، حيث في كل أين ... وآن ... ستلعنهم سورية ... وستردُّهم أسفل سافلين .
عشتم أيها الضياء الشعبي الإنساني ... الوطنيّ السوري ... العربي ... الأعجميّ ... العالميّ المقاوم ...
تبنون الإنسان ليبني الوطن ... لتحيا سورية .
☆○☆
*- عنوان قصيدة للكاتب توثيق 2015م
اللاذقية سورية _ الإثنين1, نيسان,2019
فيصل الحائك علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق