الاثنين، 1 أبريل 2019

............
...............




. فرح تخصيب الزهور السورية 
عيد التقويم السوري
الأول من نيسان رأس السنة السورية 
حجوا إلى معابد قدس تاريخكم المجيد
إنسانية الإنسان السوري بخور التاريخ الوطني

كلمة من ضوء قلمي
فيصل كامل الحائك علي
☆○☆
سورية قلب الكون
وقلب الدنيا القارة السورية الطبيعية الكبرى
سورية إلهة الجمال والخصوبة ... دورة الحياة
فكان الأول من نيسان ، عيد قيامة ربيع التقويم السوري .
سِرُّ التَّقويم ، هذا لإنسان السوري ، كتاب الإنسانية المقدس .
أيها السوريون النجباء ، والنجيبات ، من كافة ألوان أزهار روضة الربيع السوري ، الخصيب :
كل سنة وأنتم أَهلٌ للنّجابة الإنسانية الوطنية السورية العربية العجمية العالمية الكونية .
نهنئ ... ونبارك لأنفسنا (نحن) :
جميع السوريين الوطنيين ، بعيد التقويم السوري ، عيد فرح الطبيعة ، بتجدد الحياة .
عيد الفرح بالأول (1) من نيسان
رأس السنة السُّوريَّة
قيامة ربيع حياة الإنسانية الوطنية السورية .
هوية :
( سورية الله الإنسانية )*
هوية تقويم الإنسان السوري ، قدس الجمال والحرية والمحبة والسلام للأنام ...
أيها السوريون الشُّرَفاء حُجُّوا إلى معابد قدس تاريخكم المجيد ... وتزيَّنوا من أمجادكم ومفاخركم بكل عقل مضئ وقلب وضئ ، للإحتفال في الحادي عشر (11) من شهركم هذا نيسان ، ب :
(عيد الحب) السوري الكوني ! .
وفي السابع عشر من نيسان (17) ، ب :
(عيد فَرَح تخصيب الزُّهور السورية) ! . نيروز البشائر ... والتوادد ... وبوح أرواح إنسانيات الإنسان السوري ... ب :
(أطياب بُخور التاريخ الوطني السوري) !.
دمتم أيها الشرفاء السوريون ، تتوهَّجُكم المصابيح ... والسُّرُج الكونية ، أبجدِيَّةً سوريّةً مقاومة ، للفساد والظلم والظلمات ... منتصرة على المعتدين عليها ، أعدائها في الداخل والخارج ، حيث في كل أين ... وآن ... ستلعنهم سورية ... وستردُّهم أسفل سافلين .
عشتم أيها الضياء الشعبي الإنساني ... الوطنيّ السوري ... العربي ... الأعجميّ ... العالميّ المقاوم ...
تبنون الإنسان ليبني الوطن ... لتحيا سورية .
☆○☆
*- عنوان قصيدة للكاتب توثيق 2015م
اللاذقية سورية _ الإثنين1, نيسان,2019
فيصل الحائك علي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق