الأربعاء، 28 مارس 2018
بقلم
محمد عيسى حماده
لم يخيل لي قط
أن أقطع كل هذه الدروب
لنسيانك....
كي أجدك هناك أمامي
في نهاية المطاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
عرض الإصدار المتوافق مع الأجهزة الجوّلة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق