بقلم
عبد الأمه المرياني
إليك إليك إليك ....
(مو حالفين نظل سوى)
حبيبتي ...
دعينى أغازلك
كما أهوى .... وتهوين ...
يا وردتي .. البيضاء ..
يامن يغار ...
من دفء عطرها الياسمين...
ومن رنين ضحكتها كل النساء ...
دعينى أقبل ما بين عينيك ..
كى أذوب عشقاً .. واتركينى أقبل أناملك ..
لتعود السكينة الى روحي ...
وتطرق البسمة أبوابى ..
ويرتوى الصدر العطشان نورا وضياء ..
يا حسناء ... يشتاق للقائها الربيع والريحان ..
وتشتاق للمسة يدها كل الأشياء
دعينى أراقصك كيفما أحلم .. معك
دعينى أضمك كيفما أحلم .. بك
وأتعلم من عينيك الجميلة أناشيد الهوى
وأتعلم من روحك الثائرة موسيقى الكبرياء ..
وأرفع هواكِ ... راية ترفرف فى قلبى أبديةً
وقصيدة يتغنى بها الشعراء حبيبتي
(مو حالفين نظل سوى)
حبيبتي ...
دعينى أغازلك
كما أهوى .... وتهوين ...
يا وردتي .. البيضاء ..
يامن يغار ...
من دفء عطرها الياسمين...
ومن رنين ضحكتها كل النساء ...
دعينى أقبل ما بين عينيك ..
كى أذوب عشقاً .. واتركينى أقبل أناملك ..
لتعود السكينة الى روحي ...
وتطرق البسمة أبوابى ..
ويرتوى الصدر العطشان نورا وضياء ..
يا حسناء ... يشتاق للقائها الربيع والريحان ..
وتشتاق للمسة يدها كل الأشياء
دعينى أراقصك كيفما أحلم .. معك
دعينى أضمك كيفما أحلم .. بك
وأتعلم من عينيك الجميلة أناشيد الهوى
وأتعلم من روحك الثائرة موسيقى الكبرياء ..
وأرفع هواكِ ... راية ترفرف فى قلبى أبديةً
وقصيدة يتغنى بها الشعراء حبيبتي
عبدك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق