......................
د.عبدالله دناور
...................
الحصن الحصين
_________________
لي منك دوما متّكا
قلبي إليك كم اشتكى
نوّر إلهي دربه
لمّا يجد له مسلكا
إلا إليك تحوطه
وسواك كان المهلكا
أبدا وكان لحلمه
حجر العثار ومربكا
إلا وكان بدربه
ليلا بهيما أحلكا
ولجأت للحصن الحصي
ن فيا فؤادي يهنكا
_____________________
د.عبدالله دناور ٢/١٠/٢٠٢٢
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق