.................
حسن هكارى
..................
التقاليد والارهاصات في المجتمع ......... بقلم .. حسن هكارى
المشاعر الانساسية و التوافق و التكامل بالأذواق
قد تكون مفقودة لدى غالبية كل مرتبطين بالزواج
وخاصة فيما مضى من وجود التشدد و حاملي الافكار المتشددة. و الرجعية وافتقار غالبية العوائل للثقافة و الحس الأنساني الراقي و اعتبار الزواج كاداة للستر للطرفين و خاصة للفتاة لكون كان هناك تفاضلا خاصا للفتى على حساب الفتاة رغم وجود الدين و الايمان و لكن كان تفعيلة حسب الميزاج او تغليب الذكر على الأنثى في امور مهلكة و مدوية.
ولا زال المجتمع يفرق التعامل مع الذكر على حساب. عدم أنصاف الأنثى في امور متنوعة و متعددة حتى المركز الايماني في ألسعودية و التي نرى فيها
ظلما مسلطاً على الأنثى عبر ما مرت سنين طويلة
ولكن بعد عهد خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين هناك تجديد بالمواقف و غالبية الامور لعلها ستكون غداً من الامور كانت من الكبائر منذ عصور
البحث و الالتقاء مع إنسان
يتعادل حسياً و انسانيا وذوقيا و فكريا. نادر او قد لا يلتقى به طول العمر فانا أقول. لمن أكرمه الله بمثل هذا الحدث الجلل ان لا يفرط بها مهما كانت المسميات و الموانع وتوجب التخفيف عن امور روتينية متقولبة لإعطاء القلب و الحواس حيزاً من. التنفس لعله يعوض عن ما تم تدميره طيلة ما مرت سنين. اي يجب ان تكون هناك رغبة و شجاعة للتفاهم و عزم تصنع الصد و اختراع مسميات إيمانية و تكون هم بحاجة لذلك لما
التسبب بفقدها من جديد
بحجة الدين و الايمان
اين كانت هذه طيلة. ما فات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق