..............
ماهر الكيالي
...................
ديوان أبجديات عشقي من قصيدة
لكِ أسلمت أمري ...
حين التقينا
كان النهار
في جبينها اللجين
يتوضأ ليصلي ركعتين
قبّلتها
وانحنيت خاشعاً
أسبّح لله
شاكراً جمال خلقه
سيدتي
كم أحتاجك الآن
بكل صفات الأنثى :
أمي
أختي
حبيبتي
شريكة عمري
ماهر الكيالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق