.............
أحمد الصّيفيّ
.........
نِداءٌ ما جَفَّ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثّلاثاء 8/3/2022
مَكتوبٌ علينا أنْ نُعَبِّئَ صُدُورَنا أغانِيَ، وجُيُوبَنا أمانِيَ.. أنْ يَبقى شِراعُنا يَتمنَّى اللّقاء، مَلِيئًا بالوفاء.. مَنْ كان حرفُهُ مُغَرِّدا، فقد جمَعَ اليومَ والغَدَ.. على الشَّوقِ يَمشِي مَوكِبُ الحُبِّ فينا، يحلمُ بواحةٍ امتلأتْ طِيبًا وحنِينا.. يَملؤُنا نِداءٌ ما جَفَّ، والجَفنُ بالجُبْنِ ما رَفَّ؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق