.........
بقلم هشام رضا حسان
........
أتيت بابها
أشكو لها
من تعسف
قلبها
فلما
رأيت اقواما
يشكون
من نفس
شكايتي
واقفين على
بابها
وما من
مجيب
لهم ولا
سامع
لشكايتهم
رغم أنها واقفة
خلف زجاجها
عدت من
حيث
أتيت والقيت
شكايتي
واسفت من
الروح
على حالها
أشقاني قلبي
والواقفين على
ببابها
أما هي فرحة
بالجمع الهائم
بحبها
وتلذذت
بلهف القلوب
المعذبة
من حولها
وما تدري
أن القلوب
منصرفة عنها
بعد فقدان
صبرها
وإن بقي أحد
على عهده
سيكون أنا
الذي أخلص
في حبها
وسأعود ثانية
لأقف على
ببابها
لأخطب ودها
لكنها
إن تمنعت
سأكسر القلب
الذي يوما
ضيع العمر
في عشقها
وسأكسر فنجاني
حتى لا أرى طيفها
بقلم هشام رضا حسان
أشكو لها
من تعسف
قلبها
فلما
رأيت اقواما
يشكون
من نفس
شكايتي
واقفين على
بابها
وما من
مجيب
لهم ولا
سامع
لشكايتهم
رغم أنها واقفة
خلف زجاجها
عدت من
حيث
أتيت والقيت
شكايتي
واسفت من
الروح
على حالها
أشقاني قلبي
والواقفين على
ببابها
أما هي فرحة
بالجمع الهائم
بحبها
وتلذذت
بلهف القلوب
المعذبة
من حولها
وما تدري
أن القلوب
منصرفة عنها
بعد فقدان
صبرها
وإن بقي أحد
على عهده
سيكون أنا
الذي أخلص
في حبها
وسأعود ثانية
لأقف على
ببابها
لأخطب ودها
لكنها
إن تمنعت
سأكسر القلب
الذي يوما
ضيع العمر
في عشقها
وسأكسر فنجاني
حتى لا أرى طيفها
بقلم هشام رضا حسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق